قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر 13014305951
قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر 13014305951
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
لحظة حب
المراقبة العامة
المراقبة العامة
لحظة حب


الجنس : انثى
العمر : 45
المساهمات : 9435
نقاط : 13660
الميلاد : 01/07/1978
التسجيل : 01/12/2009
السمعة : 10
موظفة
مزاجي : هادئة وحنونة وطيوبة ورومانسية
sms : يا الله هب لي قلبا
يشمل الكون محبة
يهدي الى الخير قدوة
يحمل اليقين موثقا بوعدك
يا نور السموات والارض


بطاقة الشخصية
الساعة الآن::



قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر Empty

مُساهمةموضوع: قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر   قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر Icon_minitimeالخميس سبتمبر 15, 2011 2:09 am

قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر


[url=http://www.mobishar.com/vb/showthread.php?t=30869]شعر: [/url]أبو [url=http://www.mobishar.com/vb/showthread.php?t=30869]جابر [/url]
يا طـائرَ الشّــــوقِ عجِّــــــــلْ كي نُناجيها
ونســــألَ الرّكبَ عـن شَــــــــامٍ وأهليها

ونُرسُـــــــــــــلَ الـرّوحَ بالآمـــالِ نُنْعِشُها
قــد كادتِ الروحُ طُـــولُ الهَجــرِ يُنسيها

سلّــم على الشّــــام إخــــوانِ الوفا نَفَروا
وامْـــــــرُرْ مساجدَها ، قـبّــــل حـواريها

قبّـــــل ميادينَها ، وحـيّ كِسْـــــــــــــوَتها
وقبّــــلِ التّــــــــــــــلّ والأركانَ واسقيها

حـيّ الكنَـــــــــاكرَ حي الغُوطَـــة انتفضت
وأهـلَ دومـــا على عهــــدٍ مضــوا فيها

وامْرُرْ بحِمْصٍ وطــــوّفْ فـوقَ رَسْتنها
واسْمـــعْ مَـلاحِمَها ، فالكـــــونُ يرويها

بابُ السّباع وبابٌ عمــرُو سيـّــــــــــــدُه
وابنُ الوليــــــــدِ على بـــــــــاب يفاديها

وحـيّ تلبيســـةً ، وأهـــــــــــــــــلَ تلكلخ
والخالـــــديةَ ، صِيـــــــــــدٌ في روابيها

حي القُصَيرَ وحي الحُــــــــــولَة انتفضت
أهـــــــــــلُ الحميــةِ زادوا عـن ذراريها

حيّ حمــــــــاة الحِمى حــــيّ حـواضرها
وحـيّ صَـــــــــــورانَ والطّيْبَـــا تزكيها

حيّ الشهّـامة في سَلَميّــــــــــــــــةٍ نفرتْ
وخـــانُ شيخـــــــــونَ قـد هبّـت تلاقيها

وانثرْ على أمّ الفِـــــــــــــــــداء أزاهـــرا
من ذا ينازلـــــــــها ، من ذا يجــــاريها

واحْلُلْ مســــَــــاجد في دَرْعــــــــا مغلّقة
واصعــدْ مآذنها ، واجْـهـــــــــرْ بناديها

سلّــــــــم على داعـــلٍ عطّــــــر منازلها
وعلى الحَــراك رجــــــــالا هزّوا عاليها

دوّن على صفحـاتِ المجـــــــــــدِ ملحمةً
درعـا تُسـطـّرها ، حـــــــــورانُ ترويها

قد أبصرَ الفجـرُ أطفــــــــــالا بها هتفـوا
وأبصرَ الكـــونُ كيـــفَ الوحــشُ يُفنيها

هذي النّســـــــــــائمُ قـد هبت على بلـدي
من روح طـِفــــــــــــل وأُمٍ أُزهقـت تيها

حي السُّويدا وأهْــــــــــــلَ العِـزِّ في جبل
للعُــرب ، هبُّـــــــــوا رجـالا في فيافيها

عرّج على باديـاتِ الشّــــــــام والحسكهْ
والبوكمــالُ نشـــــــــــــامى في بواديها

حيّ الجـزيرة ، حيّ الرّقـــــــــة انتفضت
حيّ العشــائرَ ، أهــــــلَ العِــــزّ وانخيها

حيّ الميـــــــــــادينَ حيّ الــديرَ شيمتُهم
أن لا يبيتـــــوا على ضـيــــم بـــغى فيها

سلّــم على الكُــــــردِ أهلِ البأسِ تعرِفُهم
لهــم مـــكارمُ في الهبـّـــــــــــات تُعليها

هم الأعزَّةُ كَــــــــمْ ثاروا، وكـــــم نفَروا
وكــــــمْ أفاقـــــــوا على ظـُـــــلم لأهليها

عيني على السـّــــــــاحـل الفِضّي ترمُقه
في اللاذقيـــــــــــةِ في بنيـــــاسَ حاديها

في أرض جَبلــــــةَ في البيضـا ومَرقَبِها
وفي الصُليبةِ ، حــيُّ الرمـــــــــلِ يُزكيها

ما أخلفوا العهدَ ، ما خــاب الرجاءُ بهم
شبـابها المُـــــــردُ ، جُــــــنٌّ في مغانيها

طـوّفْ على حلبِ الشهبــــــاءَ إذْ نفـرتْ
واسأل ديــــــارَ الـوفا عـنْ عِـزّ ماضيها

ســـلّـم على مِنْبِــج والبــــــابِ في حلب
والأشــرفيةُ سيــــــــــفُ الـــدّين حاميها

حي المنـــــــــاطق في إعـزازَ صرخَتَها
واسْمـعْ صَــداها ذُرا الكُـــــوبان تحكيها

وحي مارعَ أســـــــــــــــــدٌ في مرابعها
وتــــــلُّ رِفعت أختـــارينُ تفــــــــــــديها

طـــوف على إدلـبِ الخضراءَ صيحتُها
تعلـو السحابَ رُعُــــــــــودا في روابيها

حيّ أريحا الوفـــــــا وامـــــــرُرْ براميةٍ
وانثُر على مَرْعَيــــان الــــوردَ واسقيها

سلّـــــــم على حــارمٍ ، سلقينُ ترفِــدُها
وَكفـــــــــــــرَ التخــاريمِ لا تنسى تحييها

حي معــــــرّةَ مِصــــــــــــرينٍ وديرتها
وأرمنــــــــــــــازَ وكِـــــــلّي في نواحيها

حي البواســـلَ ، جندَ الجيش إذ نفروا
لِنُصرة الشّــام ، من وغــــــــدٍ بغى فيها

حي الحجـــــازي ، رياضٌ هـبّ يُنجدها
حيّ حُسينا ، عـقيــــــــــــدُ هـــبّ يحميها

وانزِلْ على جِسرِ الشُّـــــــغُـورِ مسائلا:
كيفَ الدَيـــارُ غَــــــــدتْ من بعـــدِ أهليها

كيف الديارُ غَـــــــــدتْ من بعد ملحمةٍ
ذاقَ البُغـــــــــــاةُ بهـا من كأسِ سـاقيها

سلّـــــــم على بِنْـــشٍ ، فاضتْ قرائِحُها
وتفتنــــــــــازُ وســــــــــــرمــينٌ تلاقيها

واحْمِــــلْ إلى خَــانِ السَّبيـــــل تحيـَّـــةً
وإلى سَـــراقبَ ، أشْبـَــــــالُ الوغى فيها

طابتْ عزائِمُهــم ، صَحّتْ حناجـــــرُهم
نفسي الفـــــداءُ لهـــــم والـروحُ أُهـديها

حيّ المعرّةَ ، في الهبّـــــــــــاتِ تعرِفُها
وكفرَ نُبُّــــل والرّومَى تُجـــــــــــــــاريها

وحيّ شُــورين ، والحُرْمَى معــــــرَّتَها
وجَرجـنـَـــــــــــازَ ولا تنـــــــس دُغيميها

ومعصـــــــــــــرانُ ، والغَدفَى وديرتُها
وتــــــــــــــــــلُّ مِنّــسَ ثاروا في روابيها

يا مَنْ نشرتم شهيدا حِجْـــرَ صـــــابرةٍ
تنعى الشهيــــــــد وتدعُـــــــو مَنْ يُهنيّها

هل أبصرَ الــدّهرُ مثلَ الصبرِ في بلدي
أو أبصرَ الجـــــــودُ مثل الـــروحِ تًهديها

تقــــــــــــــول: إنّي وأيْــــمُ الله راضيةٌ
على محمّـــــــــــدَ شهـمــــــــا في فيافيها

لا تخلعوا ثوبَه ، لا تمسحُـــــــــوا دمه
خَـلُّوا الدمــاءَ وريـــــحُ المِسْـــــكِ يُزكيها

ياربّ فارحمْ شهيدا جــــــــــاد مُبتسما
لنُصـرة الحــــــــقّ، للأوطـــــــان يحميها

وامرُرْ على سَرْجةٍ ، واسـألْ حَرائرها
عَنْ أمّ داودَ ،هـَــــــــلْ في الــــدّار بانيها

يا أمَّ داودَ هـَــــــــلْ دمــــــعٌ فَـنُزْجِيهَا
وهـــــــلْ سبـيـــــــــلٌ إلى ثكلى نُواسيـها

وهـلْ سـبيـــلٌ إلى عـيـــــسى فَنـسْلُكُهُ
في أرضِ تَـدْمُـــــــرَ صَحــــــراءٌ يُواريها

يا أمَّ داودَ يا أخـتَ الرّجَـــــــــــالِ ويا
أمّ الرجَــــــــــــــالِ ويا زَوْجـــــــا نُحَيّيها

من ثُلثِ قَرْنٍ وجُرحٌ في الحَشَا قَرَحتْ
واليومَ جُـــــــــــرحٌ وجُــرحٌ مَنْ يـُداويها

يا أمَّ داوودَ كم خَنْسـَـــــــــاءُ في بلدي
وكـــــــــمْ سُميّــــــــةُ ما زالــتْ تـناجيها

وكم بلالٌ ، وكــــــــــم خبّابُ قد نذروا
لله روحــــــا ونفـســــــــــا أخلصُـوا فيها

يا صَولةَ العِزّ ، كَــــــــم هباتُ نذكرها
ونذكـرُ الرّبـــع ، كــــــــــــــم كنَّا نُوافيها

لكـمْ نزلنا ، وكَــــــــــــــم جُلنا بأوديةٍ
وكـــــم قَطفْنا الجَـنــــــا من خـير جانيها

وكم شَرِبنا قُــراحَ المـــــــاءِ مِنْ ظمأ
وكـــــــم طعِمْنا كـــــــــــريمَ الزاد تُهديها

وكـــــــــــمْ سَلكنا دُروبا في مَـرابِعها
ورايــــةُ الحــــــــــــــقِّ بالأرواحِ نَفـديها

أمَّ الشهيدِ يا سَـــيرا على نَهَــــــــــجٍ
ويا صَبـــــورا وربُّ الكـــــــــون يجزيها

عهــــــــدا على الدّربِ للأبرار نقطعُه
حتى نطهّـــــــــــــــرَ شـــاما من أعاديها

يا أهلَ زاويةٍ ، والعِـــــــــــزّ في جَبلٍ
ويا ملاحــــــــمَ ، للأوطــــــــــانِ تحكيها

ما مرّ بغيٌ على الأنحــاءِ في بلــــدي
إلا نفــرتم لهــــــا ظِهْــــــــــــرا يُحاميها

* * *

بشّار إسمــعْ وأسمـِـــــعْ مَنْ به صَممٌ
إنّ الشـّــــــــــآم أبـتْ أن تعـبثُــــــوا فيها

هذي البـــلادُ طَهُـــــــور لا تُطيق أذىً
وقد كفــــاها الأذى مِنْ كَـــــــــفّ راميها

إن الجمــــــــــوعَ التي هبت بثـورتها
لتنفضَ الــــــــــــذُّل لا طُـغيـــــان يَثنيها

هل يرجع السّيـــل والطُّـــوفان مُنهمِر
أو ترجِــعُ الرّيــــــــحُ قد هبّـتْ عـواديها

أو يرجــــــعُ الشّعبُ عن حُرِّيَّةٍ خَفقتْ
أو ترجِــعُ الرّوحُ مِـنْ عَليَـــــــاءِ باريها

كم بين مُحْتَشـدٍ للحـــــــــــــقّ ينصرُه
وبيـن محتشــــدٍ بـــــــــــــــاغٍ بأرضيها

وبين محتشــــــــــــــدٍ والرّوحُ يبذِلُها
وبين نــذلٍ جبـــــــــــــــــــانٍ خانعٍ فيها

بشارُ ارحلْ رَجيــــــمٌ أنت في بلَـــدي
بالسّفــك والهَتـــك يا فـُجَّــــــــار تبغيها

تنفي وتقتلُ أحـــــــــــرارا إذا هَتَفُــوا
أمّـا المسـَـــــــاجدُ بالدبـّــــــــاب ترميها

وتقتل الطِفــــــــلَ والأطرافُ تكسِرها
وتنزِعُ الظُـفـــــرَ ، والأعضــــاءُ تَبريها

تُشَردُ الأهــــــــلَ ، والأرزاقُ تُحرِقُها
حتى البهــــــائمُ يا جَـــــــــــــزّار تُفنيها

تحاصر المُدْنَ ، والأحيـــــاءُ تقصِفُها
وتمنعُ المــــاءَ ، والأقــــــــواتُ تُخفيها

وتأسِرُ الأمّ ، ثـــــمّ العِـــرضُ تسْفحُه
كيـفَ الحــرائرُ يا فُـُجّــــــــــــارُ تسبيها

أمَا علمتَ بأن العِـــــــرضَ في بلـدي
حُصْنٌ مُحَصّنة لا عَـفْـــــــــــوَ يَطْــويها

لقـد صَبرْنا عُـقــــــــودا لا نُطيقُ أذىً
وما صبرتُم على طِفــــــــــــــلٍ يُناغيها

وقـد صبرنا على بغيٍ أحـــــــــاطَ بها
وفـــاضتِ الــكأسُ ذُلاً مِــــــنْ مجاريها

وقد صبرنا عـلى أهْــلٍ وعَــنْ وطَــنٍ
حتى هَرِمْنا ، وعُهْـــــرا تمرَحُـــوا فيها

شـآم صَارت لأهـــل الفِســـق مُنتجَعا
وشَعْبُها الغُــــــــرُّ عن بُعْــــــــدٍ يُناجيها

واليوم حــــان مَعادٌ ، وانقضى أجــلٌ
وهـبّ شعـب يحطّــــــــــم قيـــدَ طاغيها

بشّـارُ ارحــــــلْ فقـد أوغلتَ في دَمِنا
وقـد هَتكـتَ مـن الأسـتَـــــــــــارِ غاليها

حــَـــانَ الرّحيـلُ وعهـــدٌ للبُغَاةِ مضَى
فارفأ بنفسِـــك وانظـــــــرْ كيـفَ تُنجيها

* * *
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الكوسوفي
مشرف دردشة الموقع
مشرف دردشة الموقع
الكوسوفي


الجنس : ذكر
العمر : 44
المساهمات : 500
نقاط : 895
الميلاد : 28/05/1979
التسجيل : 11/01/2010
السمعة : 1
sms : أيهــا الشراع التائه
كل شطأن العالم
قلبــي
فأتجـــه
حيثما تشاء


بطاقة الشخصية
الساعة الآن::



قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر Empty

مُساهمةموضوع: رد: قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر   قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 19, 2011 12:28 am





الله ما أجمل هالأبيات
شكراً ألك و
يعطيك ألف عافية

بانتظار جديدك
لك مني أجمل وأرق تحية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رمل البحر
مستشار اداري
مستشار اداري
رمل البحر


الجنس : انثى
العمر : 34
المساهمات : 8836
نقاط : 11403
الميلاد : 25/08/1989
التسجيل : 03/10/2010
السمعة : 7

قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر   قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 27, 2011 10:00 pm

قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر Images?q=tbn:ANd9GcTu9Pqjc6Sz7xk9HRdFGb06FEgbxXk4vF_j_1-Agk91uUEvMQn5YMq0rkw
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لحظة حب
المراقبة العامة
المراقبة العامة
لحظة حب


الجنس : انثى
العمر : 45
المساهمات : 9435
نقاط : 13660
الميلاد : 01/07/1978
التسجيل : 01/12/2009
السمعة : 10
موظفة
مزاجي : هادئة وحنونة وطيوبة ورومانسية
sms : يا الله هب لي قلبا
يشمل الكون محبة
يهدي الى الخير قدوة
يحمل اليقين موثقا بوعدك
يا نور السموات والارض


بطاقة الشخصية
الساعة الآن::



قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر Empty

مُساهمةموضوع: رد: قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر   قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 6:25 pm

كم استمتعت بردوكم الجميلة

بين سحر حروفكم التي


ليس لها مثيل

وامسك قلمي واكتب لكم

شكرا يا غاليين لولا تشجيعكم لالي ما كنت بها المنتدى الله لا يحرمني من طلتكم الحلوة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصيدة طوّف على الشام .. شعر: أبو جابر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ۩۩ @ القسـم الأدبي والشــعر @ ۩۩ :: ۩۩ @ فضاء الشعــروالخواطر الأدبيــة @ ۩۩-
انتقل الى: