: لاتجبري طفلك على النوم  13014305951
: لاتجبري طفلك على النوم  13014305951
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 : لاتجبري طفلك على النوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رمل البحر
مستشار اداري
مستشار اداري
رمل البحر


الجنس : انثى
العمر : 34
المساهمات : 8836
نقاط : 11403
الميلاد : 25/08/1989
التسجيل : 03/10/2010
السمعة : 7

: لاتجبري طفلك على النوم  Empty
مُساهمةموضوع: : لاتجبري طفلك على النوم    : لاتجبري طفلك على النوم  Icon_minitimeالأحد فبراير 26, 2012 11:19 pm


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لاتجبري طفلك على النوم ..!!

لا شك في أن السرير هو المكان الذي يحاول طفلك تجنب الذهاب إليه في أي وقت من أوقات النهار، فيقاوم ويصرخ ويبكي ويتحجج بما يتوافر لديه من حجج ليبقى بعيدا عنه. السرير، بالنسبة للطفل، هو دليل قاطع على اضطراره الانفصال عن والديه، وعن ألعابه، والبقاء وحيدا. والأطفال، بشكل عام، يكرهون الوحدة، ويبحثون عن كل الأسباب التي تدفع أهلهم إلى ملازمتهم.



!! نبهي طفلك إلى اقتراب موعد النوم
مستحيل فعلا إجبار الطفل على النوم. غير أن هدف وضعه في السرير ليس دفعه إلى النوم، بل توفير الراحة له. وهذا أمر أسهل من تكبّد كل العناء في سبيل أن ينام. فعندما يستلقي طفلك في سريره يصبح في وضع يهيء له الغوص في النوم العميق ولو تأخر في ذلك، فهو سينام من تلقاء نفسه دون شك.

ينبغي على الوالدين اتخاذ موقف موحد وحازم أمام رفض الطفل التوجه إلى السرير. فالتساهل من أحد الطرفين يؤدي إلى اعتياد الطفل عدم الانتظام في مواعيد ثابتة للنوم أو الأكل أو لأي أمر آخر، ويشير الأخصائيون إلى أهمية "جرعة" الحنان التي يوفرها الوالدان لطفلهما قبل انصرافه إلى النوم. فهذا الحنان، المتمثل بعناق أو بقبلات أو بضحكات متبادلة، يطمئن الطفل إلى أن النوم ليس عقابا يلقاه.



ليسهل عليك صرف طفلك إلى النوم إليك بعض النصائح:

حددي ساعة ثابتة في المساء لتكون موعد ذهابه إلى السرير وتحضيره للنوم. حتى لو كان الطفل أصغر من معرفة الساعة، فيجب القول له ان الساعة الآن السابعة، مثلا، هيا إنه وقت غرفة النوم.

نبهي طفلك إلى اقتراب موعد النوم قبل نصف ساعة، ثم قبل ربع ساعة. فالأطفال لا يحبون القرارات المفاجئة التي تنقلهم من حال لأخرى.

لتكن عملية التحضر للنوم سلسلة من العادات التي تتحول يوما بعد يوم طقوسا تلازم طفلك. كالذهاب إلى المرحاض ثم غسل اليدين والأسنان، ثم قراءة حكاية مسائية ثم القبلة الوداعية.

من الضروري البدء بتعويد الطفل على عملية التحضر للنوم منذ جيل الرضاعة. لكن إذا لم تنجحي في ذلك حينها، فالوقت أبدا لم يتأخر. فحتى ابن الرابعة والخامسة والسادسة بالإمكان تعويده على عادات معينة إذا ما ثابرنا عليها وكنا حازمين معه فيها.

اتركي غرفة طفلك بهدوء لكن بحزم. قبليه وودعيه قائلة: "سأتركك الآن، تصبح على خير، أراك صباحا".. أو بأي تعابير مشابهة، وانصرفي عنه ولا تعودي إليه إلا في الحالات الطارئة. أما إذا احتج على ذلك بالصياح والغضب والبكاء، فاقنعيه بهدوء وحنان بأهمية النوم وفائدته، ولا تتنازلي عن ذهابه إلى السرير، حتى لو لم يرد النوم فورا. وإن ألح في النداء، فأجيبيه من بعيد: "أنا هنا، وأراك غدا". وعندما تكون العودة إليه اضطرارية، ليكن والده من يعود إليه قائلا له: "أمك متعبة وستراك غدا.وهذه آخر مرة نستجيب لندائك". إن تكرار هذه الأمور مرة تلو الأخرى سيجعل طفلك يدرك أن الاحتجاج الغاضب لن يوصله إلى السماح له بعدم الالتزام بموعد النوم.



تجنبي هذه الاخطاء:

لا تدعي طفلك ينام في السرير الزوجي أو على كنبة في غرفة الجلوس.

لا تنصاعي لاحتجاجاته وتدعيه يترك سريره ليعود إلى ألعابه.

لا تغضبي، فمواجهة الأمر بهدوء تهدئ الطفل وتخفف حدة احتجاجه.

لا تنسي مكافأته في اليوم التالي إن لم يعذبك قبل نومه.


ودمتم بافضل حال


لا شك في أن السرير هو المكان الذي يحاول طفلك تجنب الذهاب إليه في أي وقت من أوقات النهار، فيقاوم ويصرخ ويبكي ويتحجج بما يتوافر لديه من حجج ليبقى بعيدا عنه. السرير، بالنسبة للطفل، هو دليل قاطع على اضطراره الانفصال عن والديه، وعن ألعابه، والبقاء وحيدا. والأطفال، بشكل عام، يكرهون الوحدة، ويبحثون عن كل الأسباب التي تدفع أهلهم إلى ملازمتهم.



!! نبهي طفلك إلى اقتراب موعد النوم
مستحيل فعلا إجبار الطفل على النوم. غير أن هدف وضعه في السرير ليس دفعه إلى النوم، بل توفير الراحة له. وهذا أمر أسهل من تكبّد كل العناء في سبيل أن ينام. فعندما يستلقي طفلك في سريره يصبح في وضع يهيء له الغوص في النوم العميق ولو تأخر في ذلك، فهو سينام من تلقاء نفسه دون شك.

ينبغي على الوالدين اتخاذ موقف موحد وحازم أمام رفض الطفل التوجه إلى السرير. فالتساهل من أحد الطرفين يؤدي إلى اعتياد الطفل عدم الانتظام في مواعيد ثابتة للنوم أو الأكل أو لأي أمر آخر، ويشير الأخصائيون إلى أهمية "جرعة" الحنان التي يوفرها الوالدان لطفلهما قبل انصرافه إلى النوم. فهذا الحنان، المتمثل بعناق أو بقبلات أو بضحكات متبادلة، يطمئن الطفل إلى أن النوم ليس عقابا يلقاه.



ليسهل عليك صرف طفلك إلى النوم إليك بعض النصائح:

حددي ساعة ثابتة في المساء لتكون موعد ذهابه إلى السرير وتحضيره للنوم. حتى لو كان الطفل أصغر من معرفة الساعة، فيجب القول له ان الساعة الآن السابعة، مثلا، هيا إنه وقت غرفة النوم.

نبهي طفلك إلى اقتراب موعد النوم قبل نصف ساعة، ثم قبل ربع ساعة. فالأطفال لا يحبون القرارات المفاجئة التي تنقلهم من حال لأخرى.

لتكن عملية التحضر للنوم سلسلة من العادات التي تتحول يوما بعد يوم طقوسا تلازم طفلك. كالذهاب إلى المرحاض ثم غسل اليدين والأسنان، ثم قراءة حكاية مسائية ثم القبلة الوداعية.

من الضروري البدء بتعويد الطفل على عملية التحضر للنوم منذ جيل الرضاعة. لكن إذا لم تنجحي في ذلك حينها، فالوقت أبدا لم يتأخر. فحتى ابن الرابعة والخامسة والسادسة بالإمكان تعويده على عادات معينة إذا ما ثابرنا عليها وكنا حازمين معه فيها.

اتركي غرفة طفلك بهدوء لكن بحزم. قبليه وودعيه قائلة: "سأتركك الآن، تصبح على خير، أراك صباحا".. أو بأي تعابير مشابهة، وانصرفي عنه ولا تعودي إليه إلا في الحالات الطارئة. أما إذا احتج على ذلك بالصياح والغضب والبكاء، فاقنعيه بهدوء وحنان بأهمية النوم وفائدته، ولا تتنازلي عن ذهابه إلى السرير، حتى لو لم يرد النوم فورا. وإن ألح في النداء، فأجيبيه من بعيد: "أنا هنا، وأراك غدا". وعندما تكون العودة إليه اضطرارية، ليكن والده من يعود إليه قائلا له: "أمك متعبة وستراك غدا.وهذه آخر مرة نستجيب لندائك". إن تكرار هذه الأمور مرة تلو الأخرى سيجعل طفلك يدرك أن الاحتجاج الغاضب لن يوصله إلى السماح له بعدم الالتزام بموعد النوم.



تجنبي هذه الاخطاء:

لا تدعي طفلك ينام في السرير الزوجي أو على كنبة في غرفة الجلوس.

لا تنصاعي لاحتجاجاته وتدعيه يترك سريره ليعود إلى ألعابه.

لا تغضبي، فمواجهة الأمر بهدوء تهدئ الطفل وتخفف حدة احتجاجه.

لا تنسي مكافأته في اليوم التالي إن لم يعذبك قبل نومه.


ودمتم بافضل حال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا شك في أن السرير هو المكان الذي يحاول طفلك تجنب الذهاب إليه في أي وقت من أوقات النهار، فيقاوم ويصرخ ويبكي ويتحجج بما يتوافر لديه من حجج ليبقى بعيدا عنه. السرير، بالنسبة للطفل، هو دليل قاطع على اضطراره الانفصال عن والديه، وعن ألعابه، والبقاء وحيدا. والأطفال، بشكل عام، يكرهون الوحدة، ويبحثون عن كل الأسباب التي تدفع أهلهم إلى ملازمتهم.



!! نبهي طفلك إلى اقتراب موعد النوم
مستحيل فعلا إجبار الطفل على النوم. غير أن هدف وضعه في السرير ليس دفعه إلى النوم، بل توفير الراحة له. وهذا أمر أسهل من تكبّد كل العناء في سبيل أن ينام. فعندما يستلقي طفلك في سريره يصبح في وضع يهيء له الغوص في النوم العميق ولو تأخر في ذلك، فهو سينام من تلقاء نفسه دون شك.

ينبغي على الوالدين اتخاذ موقف موحد وحازم أمام رفض الطفل التوجه إلى السرير. فالتساهل من أحد الطرفين يؤدي إلى اعتياد الطفل عدم الانتظام في مواعيد ثابتة للنوم أو الأكل أو لأي أمر آخر، ويشير الأخصائيون إلى أهمية "جرعة" الحنان التي يوفرها الوالدان لطفلهما قبل انصرافه إلى النوم. فهذا الحنان، المتمثل بعناق أو بقبلات أو بضحكات متبادلة، يطمئن الطفل إلى أن النوم ليس عقابا يلقاه.



ليسهل عليك صرف طفلك إلى النوم إليك بعض النصائح:

حددي ساعة ثابتة في المساء لتكون موعد ذهابه إلى السرير وتحضيره للنوم. حتى لو كان الطفل أصغر من معرفة الساعة، فيجب القول له ان الساعة الآن السابعة، مثلا، هيا إنه وقت غرفة النوم.

نبهي طفلك إلى اقتراب موعد النوم قبل نصف ساعة، ثم قبل ربع ساعة. فالأطفال لا يحبون القرارات المفاجئة التي تنقلهم من حال لأخرى.

لتكن عملية التحضر للنوم سلسلة من العادات التي تتحول يوما بعد يوم طقوسا تلازم طفلك. كالذهاب إلى المرحاض ثم غسل اليدين والأسنان، ثم قراءة حكاية مسائية ثم القبلة الوداعية.

من الضروري البدء بتعويد الطفل على عملية التحضر للنوم منذ جيل الرضاعة. لكن إذا لم تنجحي في ذلك حينها، فالوقت أبدا لم يتأخر. فحتى ابن الرابعة والخامسة والسادسة بالإمكان تعويده على عادات معينة إذا ما ثابرنا عليها وكنا حازمين معه فيها.

اتركي غرفة طفلك بهدوء لكن بحزم. قبليه وودعيه قائلة: "سأتركك الآن، تصبح على خير، أراك صباحا".. أو بأي تعابير مشابهة، وانصرفي عنه ولا تعودي إليه إلا في الحالات الطارئة. أما إذا احتج على ذلك بالصياح والغضب والبكاء، فاقنعيه بهدوء وحنان بأهمية النوم وفائدته، ولا تتنازلي عن ذهابه إلى السرير، حتى لو لم يرد النوم فورا. وإن ألح في النداء، فأجيبيه من بعيد: "أنا هنا، وأراك غدا". وعندما تكون العودة إليه اضطرارية، ليكن والده من يعود إليه قائلا له: "أمك متعبة وستراك غدا.وهذه آخر مرة نستجيب لندائك". إن تكرار هذه الأمور مرة تلو الأخرى سيجعل طفلك يدرك أن الاحتجاج الغاضب لن يوصله إلى السماح له بعدم الالتزام بموعد النوم.



تجنبي هذه الاخطاء:

لا تدعي طفلك ينام في السرير الزوجي أو على كنبة في غرفة الجلوس.

لا تنصاعي لاحتجاجاته وتدعيه يترك سريره ليعود إلى ألعابه.

لا تغضبي، فمواجهة الأمر بهدوء تهدئ الطفل وتخفف حدة احتجاجه.

لا تنسي مكافأته في اليوم التالي إن لم يعذبك قبل نومه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
: لاتجبري طفلك على النوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أصول اللعب مع طفلك في أول عامين .. ليصبح طفلك عبقريا
» افضل اوقات النوم واتجاهات النوم
» صور غرف النوم
» قلة النوم تضر بالدماغ
» البكاء قبل النوم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ۩۩ @ قسـم المــرأة والأســرة @ ۩۩ :: ۩۩ @ صــحتـك أولاً @ ۩۩-
انتقل الى: