وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟ 13014305951
وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟ 13014305951
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
غزل
المراقبة العامة
المراقبة العامة
غزل


الجنس : انثى
العمر : 33
المساهمات : 3348
نقاط : 7169
الميلاد : 01/03/1991
التسجيل : 05/10/2009
السمعة : 5
مزاجي : عسل
sms : هل جربت يوماً أن تكون قطعة سُكر ؟
أرأيت .. ؟ كيف مذاق السُكر
وكيف نهيم ذوباناً فيه،

في تصوري قطعة السُكر هي ابتسامتك الصادقة .
هيا انثر سٌكرك علينا لؤلؤاً منثوراًً
ومن لم يذق حلاوة السُكر فقد فاته الشيء الكثير .
ما بال بسمتك الجميلـة أطفئـت
وشموع أنسك ما الـذي أطفاهـا
الابتسامة هو ما نعلنه من حرب في وجه الذين
يريدون أن يـنـفونا عن الصدق ، الطيبة ، الخير والنقاء .
قلت ابتسم يكفيك أنك لم تزل
حياً .. ولست من الأحبة مُعدما


بطاقة الشخصية
الساعة الآن::



وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟ Empty

مُساهمةموضوع: وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟   وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟ Icon_minitimeالخميس أغسطس 18, 2011 9:47 pm

<TR><td height=10>
وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟
<TR><td height=10><TR><td height=10>

والسـابقـون السابقـون

اٍلحق الركب .. أدرك القافلة .. اركب معـنا سفينة النجاة .. حث الخطى ، أسرع في السير عـلّـك أن تنجو من الهلاك .

منذ أن تستيقظ من النوم وأنت في مصارعة مع الشيطان ، ومطاردة مع قرناء السوء من الدنيا ، والهوى ، والأمل الكاذب ، والخيال المجنّـح .

أفتح دفترك بعـد الفجر ونظم ساعات اليوم ، ملازمة للصف الأول ، وهـو رمز العهد والميثاق ، وحفظ آية من القرآن أو أيتين أو ثلاث ، وهـو دليل الحب والرغـبة ، وتجديدي التوبة والاستغـفار ، وهـما بريد القبول والدخول ، وطلب مسألة نافعة ، وهي علامة الحظ السعـيد ، وصدقة لمسكين ، وركعـتان في السحر ، وركعـتان في الضحى زلفى الى علام الغـيوب ، والزهـد في الحطام الفاني ، وطلب الباقي شاهـد على عـلو الهمة .

{ أولئـِكَ الذين هَـداهُم اللهُ وأولئكَ هُم أولوا الألبَـاب }

التـوبـة

هلمّ إلى الدخـول على الله ، ومجاورته في دار السلام ، بلا نصَب ولا تعـب ولا عـناء ، بل من أقرب الطرق وأسهـلهـا . وذلك أنك في وقت بين وقتين ، وهـو في الحقيقة عمرك وهـو وقتك الحاضر بين ما مضى وما يستقـبل .

فالذي مضى تصلحه بالتوبة والندم والاستغـفـار . وذلك شيء لا تعـب عليك فيه ولا نصَـب ولا معاناة عمل شاق ، انما هـو عمل قلب .

وتمتـنع فيما يستقبل من الذنوب ، وامتناعك ترك وراحة ، ليس هـو عملاً بالجوارح يشق عـليك معاناته ، وانما هـو عزم ونية جازمة تريح بدنك وقبلك وسرّك .

فما مضى تصلحه بالتوبة ، وما يستقبل تصلحه بالامتناع والعـزم والنية . ليس للجوارح في هذين نصّب ولا تعـب ، ولكن الشأن في عمرك هـو وقتك الذي بين الوقتين ؛ فاٍن أضعـته أضعـت سعادتك ونجاتك ، وان حفظته مع اٍصلاح الوقتين اللذين قبله وبعـده بما ذكر نجَوتَ وفـُزتَ بالراحة واللذة والنعـيم . وحفظه اشق من اصلاح ما قبله وما بعـده ؛ فان حفظه أن تلزم نفسك بما هـو أولى بها وأنفع لها وأعظم تحصيلاً لسعادتها .

وفي هـذا تفاوتَ الناس أعظم تفاوُت ؛ فهي والله أيامك الخالية التي تجمع فيها الزاد لمعادك : اٍما الجنة ، واٍما النار ؛ فاٍن اتخذتَ اليها سبيلا الى ربك بلغـتَ السعادة العـظمى والفـوز الأكبر في هـذه المدة اليسيرة التي لا نسبة لها الى الأبد . وان آثَـرتَ الشهوات والراحات واللهو واللعـب ، انقضت عنك بسرعة ، وأعـقبـتك الألم العـظيم الدائم ، الذي مُـقاساته ومعاناته أشق وأصعـب وأدوم من معاناة الصبر عن محارم الله والصبر على طاعته ومخالفته الهوى لأجله .

منـافع تـرك الذنوب

سبحان الله رب العـالمين ! لـو لم يكن في ترك الذنوب والمعاصي اٍلا اقامة المروءة ، وصَـون العِـرض ، وحـفظ الجاه ، وصيانة المال الذي جعـله الله قِواما لمصالح الدنيا والآخرة ، ومحبة الخلق وجواز القول بينهم ، وصلاح المعاش ، وراحة الأبدان ، وقوة القـلب ، وطيب النفس ، ونعـيم القـلب ، وانشراح الصدر ، والأمن من مخاوف الفساق والفجار ، وقـلة الهم والغـم والمعصية ، وحصول المخرج له مما ضاق على الفساق والفجار ، وتيسير الرزق عليه من حيث لا يحتسب ، وتيسير ما عسر على أرباب الفسوق والمعـصي ، وتسهيل الطاعات عليه ، وتيسير العـلم والثناء الحسن في الناس وكثرة الدعاء له ، والحلاوة التي يكتسبها وجهه والمهابة التي تـُلقى له في قلوب الناس وانتصارهم وحميتهم له اٍذا أوذي وظـُـلِـمَ وذَبــُّهم عـن عـرضه اذا اغـتابه مغـتاب ، وسرعة اجابة دعائه ، وزوال الوحشة التي بينه وبين الله ، وقرب الملائكة منه وبُـعـد شياطين الانس والجن منه ، وتنافس الناس على خدمته وقضاء حوائجه ، وخِطبيتهم لمودته وصحبته ، وعـدم خوفه من الموت ، بل بفرح به لقـدومه على ربه ولقائه له ومصيره اليه ، وصغـر الدنيا في قلبه ، وكبر الآخرة عنده ، وحرصه على المـُلك الكبير ، والفـوز العـظيم فيها ، وذوق حلاوة الطاعة ، ووجد حلاوة الايمان ، ودعـاء حَـمَـلة العَـرش ومن حوله من الملائكة له ، وفرح الكاتبين به ودعـاؤهم له كل وقت ، والزيادة في عـقله وفهمه وايمانه ومعـرفته ، وحصول محبة الله له واقباله عليه ، وفرحته بتوبته ، وهـكذا يجازيه بفرح وسرور لا نسبة له الى فرحه وسروره بالمعـصية بوجه من الوجوه .

فهـذه بعـض آثار ترك المعاصي في الدنيا . فاذا مات تلقـَّـته الملائكة بالبشرى من ربه بالجنة ، وبأنه لاخوف عليه ولا حزن ، وينتقل من سجن الدنيا وضيقهـا الى روضة من رياض الجنة ينعـم فيها الى يوم القيامة . فاذا كان يوم القيامة كان الناس في الحر والعَـرق ، وهـو في ظل العـرش . فاذا انصرفوا من بين يدي الله أخـَـذَ به ذات اليمين مع أولـيائه المتقين وحزبه المفـلحين .

{ ذلك فضـلُ اللهِ يُـؤتيه مَـن يشاء والله ذو الفضل العـظيم }

النـواهي والأوامـر في الأعـضـاء

لله على العـبد في كل عـضو من أعضائه أمرٌ ، وله عليه فيه نهيٌ ، وله فيه نعمة ، وله به منفعة ولذة . فاٍن قـام لله في ذلك العـضو بأمره ، واجتنب فيه نهـيَـه ، فقـد أدى شكر نعمته عليه فيه ، وسعى في تكميل انتفاعه ولذته به . وان عطـَّل أمر الله ونهيه فيه ، عطَّله الله في انتفاعه بذلك العضو ، وجعله من أكبر أسباب ألَـمِـه ومضـرّته .

وله عليه في كل وقت من أوقاته عبوديةٌ ، تقـدمه اٍليه وتقـربه منه ؛ فاٍن شغَـل وقته بعبودية الوقت تقدم ربه ، وان شغله بهوى أو راحة وبطالة تأخر . فالعبد لا يزال في تقدم أو تأخر ، ولا وقوف في الطريق البتة .

قال تعالى : " لِـمَـن شـاء مِـنكُـم أن يتقـدّمَ أو يتأخـر " [ المدثر: 37 ]

أنواع المواساة للمؤمنين

المواساة للمؤمنين أنواع : مواساة بالمال ، وموساة بالجاه ،ومواساه بالبدن والخدمة ، ومواساة بالنصيحة والارشاد ، ومواساة بالدعـاء والاستغـفار لهم ، ومواساة بالتوجع لهم .

وعلى قـدر الايمان تكون هـذه المواساة ؛ فكلما ضعُـفَ الايمان ضعـفت المواساة ، وكلما قَـوِي قَـويت . وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم -أعظم الناس مواساة لأصحابه بذلك كله ، فلأتباعه من المواساة بحسب اتباعهم له .

ودخلوا على بشر الحافي في يوم شديد البرد وقـد تجرّد وهـو ينتفض ، فـقالوا له : ما هـذا يا أبا نصر ؟ فـقال : ذكرت الفـقراء وبردهم وليس لي ما أواسيهم به ، فأحببت أن أواسيهم في بردهم .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رمل البحر
مستشار اداري
مستشار اداري
رمل البحر


الجنس : انثى
العمر : 34
المساهمات : 8836
نقاط : 11403
الميلاد : 25/08/1989
التسجيل : 03/10/2010
السمعة : 7

وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟   وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟ Icon_minitimeالسبت أغسطس 20, 2011 12:25 am

وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟ 5
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لحظة حب
المراقبة العامة
المراقبة العامة
لحظة حب


الجنس : انثى
العمر : 45
المساهمات : 9435
نقاط : 13660
الميلاد : 01/07/1978
التسجيل : 01/12/2009
السمعة : 10
موظفة
مزاجي : هادئة وحنونة وطيوبة ورومانسية
sms : يا الله هب لي قلبا
يشمل الكون محبة
يهدي الى الخير قدوة
يحمل اليقين موثقا بوعدك
يا نور السموات والارض


بطاقة الشخصية
الساعة الآن::



وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟ Empty

مُساهمةموضوع: رد: وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟   وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟ Icon_minitimeالإثنين أغسطس 22, 2011 3:48 am

وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟ Xadgmrcc7s2h7r92h4
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وَفُـتـِّحَت لكم أبواب الجنة فهل أنتم مُـقبلون!؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ها قد أقبل شهر الصوم فما أنتم فيه بِصانعين
» هاكرز مغاربة يفتحون أبواب جهنم على البوليزاريو
» الأوقات التي تفتح فيها أبواب السماء
» بوقرة؛“أنا بكل جوارحي مع أشبال بن شيخة وأقول لهم أنتم جديرون بتحقيق الفوز ونحن نثق فيكم لجلـب الكأس”
» شيء من وصف الجنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ۩۩ @ القـســم الأسلامــي @ ۩۩ :: ۩۩ @ الخــيمة الرمضانيـــــة @ ۩۩-
انتقل الى: