خطاب مرتقب للرئيس بشار الأسد بحدود منتصف الشهر الحالي 13014305951
خطاب مرتقب للرئيس بشار الأسد بحدود منتصف الشهر الحالي 13014305951
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 خطاب مرتقب للرئيس بشار الأسد بحدود منتصف الشهر الحالي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hasan alabdo
عضو رائع
عضو رائع
hasan alabdo


الجنس : ذكر
العمر : 41
المساهمات : 303
نقاط : 695
الميلاد : 05/08/1982
التسجيل : 01/09/2011
السمعة : 0
مزاجي : سكر
sms : ضميني بين أهدابك
ضميني قد مللت الحرية خارج عينيك
ضميني ولا تتعبي عينيك بالبحث عني
أخشى عليهما وأغار من جفونك
أحبك .....أحبك ومهما تصورت حجم الحب
أحبك أكثر
فيا أيتها الحبيبة .....لست أنا الذي يحبك
لأنك قلبي
ولست أنا الذي يفكر بك
لأنك عقلي
أحبك........أحبك..........أحبك

بطاقة الشخصية
الساعة الآن::



خطاب مرتقب للرئيس بشار الأسد بحدود منتصف الشهر الحالي Empty

مُساهمةموضوع: خطاب مرتقب للرئيس بشار الأسد بحدود منتصف الشهر الحالي   خطاب مرتقب للرئيس بشار الأسد بحدود منتصف الشهر الحالي Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 05, 2011 8:14 am

على مشارف نهاية العام الحالي وقرب حلول العام الجديد، تقوم سوريا بجردة حساب وتقييم عام بشأن واقع الحال في البلاد بعد مرور قرابة التسعة أشهر على تفجر الأزمة التي عصفت بسوريا، من الحركة التخريبية الداخلية المسلحة المدعومة خارجياً بمشروع تآمري أميركي -صهيوني والذي إستخدم أدوات عربية جرى تأطيرها في سياق الجامعة العربية، إلى المستوى الذي بلغته الأزمة، ونقاط القوة والضعف، ونقاط الربح والخسارة، مع بلوغ العاصفة التآمرية ذروتها خلال الشهرين الماضيين، حيث الاستعجال الأميركي على تحقيق إنجاز ما في سوريا ، يعوض على واشنطن خروجها المذل من العراق، في مقابل صمود كبير لسوريا على جبهات عديدة.
وفي هذا السياق وحسب مانشر موقع الإنتقاد كشف زوار دمشق للموقع أن الرئيس بشار الاسد يعتزم الاطلالة على الشعب السوري والرأي العام العربي والدولي بخطاب هام خلال عشرة أيام أو خمسة عشر يوماً من الشهر الجاري على أبعد تقدير، يقيم فيه الوضع في سوريا والمرحلة التي بلغتها الأزمة، وآفاق المرحلة المقبلة والإنجازات التي تحققت في مواجهة العاصفة التآمرية التي تعرضت لها سوريا.
ويتابع الموقع أن هؤلاء الزوار ممن إلتقوا الرئيس الأسد توقعوا أن يشكل خطابه المرتقب محطة مفصلية وأن يكون قريباً من خطاب إعلان الانتصار، وذلك بالاستناد إلى جملة من المعطيات وضعها الرئيس الأسد أمام هؤلاء الزوار، تؤكد أن سوريا قطعت شوطاً طويلاً في استيعاب العاصفة والاقتراب من كسرها، ومن هذه المعطيات التي عرضها الرئيس الأسد أمام زواره يمكن رصد التالي بحسب ما قال هؤلاء للموقع:
- لم يعد هناك أية منطقة على جميع الأراضي السورية خارج سيطرة القوى الشرعية والجيش السوري على الاطلاق، إنما بقي هناك بعض البؤر الأمنية المتفرقة التي تتحرك فيها مجموعات إرهابية مسلحة، وهناك تعليمات واضحة بشأنها من القيادة العليا للقوى العسكرية، بحيث يجري التعامل معها بدقة متناهية عبر عمليات أمنية جراحية تقلل الخسائر المدنية إلى أقصى الحدود حتى لو تطلب ذلك عملياً رفع المخاطر على القوى الأمنية الشرعية أثناء تنفيذ المهمة .
- بقاء الجيش وحدة متراصة خلف القيادة، وتنفيذ المهمة التي أوكلت إليه بالقضاء على حالات التمرد المسلح بشكل تام وناجح في جميع المحافظات، من درعا إلى تل كلخ إلى جسر الشغور إلى دير الزور وإدلب وصولاً إلى حماه وحمص وغيرها من المناطق، وفي هذا السياق تؤكد القيادة السورية العليا أن قيادة الجيش كانت ترغب بالحسم السريع في العديد من المناطق خلال سيطرة المجموعات المسلحة على بعض المدن والمناطق إلا ان القيادة السياسية العليا كانت تطلب التريث وإنجاز المهمة ببطء بما يؤدي إلى التقليل من إراقة الدماء ولو أدى ذلك إلى التأخر الزمني في تحقيق استعادة السيطرة على المناطق التي عاث المسلحون فيها إجراماً وقتلاً.
- فشل كل المحاولات التي سعت إلى إثارة فتنة مذهبية في سوريا حتى الآن، ويقول الرئيس الأسد إن هذا المشروع فشل في العراق وهو لا يتحقق هناك إلا إذا حصل في سوريا كما يرى الأمريكيون الذين يريدون التقسيم والفتنة المذهبية في العراق وسوريا معاً ويؤكد أن هذا المشروع سيفشل أيضاً.
- تؤكد القيادة السورية الاستمرار في عملية الاصلاح التي بدأها الرئيس الأسد منذ عدة أشهر دون التأثر بحملات التحريض والتآمر الخارجي الذي يريد تغيير ثوابت سوريا القومية وآخر همه تحقيق الإصلاح الداخلي.
- الرئيس الأسد لم يقلل من خطر العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الجامعة العربية والدول الغربية على سوريا، ولكنه يؤكد وجود سلسلة إحتياطات تجعل سوريا تصمد في مواجهة هذه الأزمة الاقتصادية .
- الخاصرة اللبنانية، فرغم يقين القيادة السورية بشأن حجم تهريب السلاح من لبنان الى سوريا عبر بعض قوى 14 آذار فإن هذه القيادة مرتاحة إلى الوضع في لبنان مع الحكومة الحالية، وتؤكد أن استقرار لبنان هو من استقرار سوريا وتقول إذا تفاقمت المشكلة في سوريا فإن الوضع في لبنان سوف يهتز، واستقرار الوضع في لبنان مرتبط باستقرار الوضع في سوريا، وترى المصادر أن الكل حريص على عدم تفجير الوضع في لبنان.
- الانسحاب الاميركي المذل من العراق، فيقول الرئيس الأسد بحسب زواره إن المعركة الأساسية هي مع أميركا، وهذه الأخيرة تخرج اليوم مهزومة من العراق وقد فشل مشروعها لتقسيم هذا البلد، وسوريا التي رفضت شروط وزير الخارجية الأميركي الأسبق كولن باول عام الفين وأربعة في أوج قوة أمريكا في المنطقة لن توافق على الشروط الأميركية اليوم، وهم ينسحبون من العراق أذلاء.
-الجامعة العربية، ليست الجامعة العربية محل إعتبار لدى القيادة السورية التي قبلت بدورها مراعاة للتمني الروسي وتقول إن الحكام العرب أضعف من أن يواجهوا سوريا ويملوا شروطاً عليها، وسيأتون بعد هذه المرحلة معتذرين وسنفتح لهم الأبواب لذلك.
- الدعم الروسي اللامحدود، وفي هذا السياق يرى الرئيس الأسد أن روسيا موقفها
وختم الموقع بالقول أن ماسبق يشكل معطيات ستكون حاضرة في الخطاب المرتقب للرئيس الأسد قرابة منتصف الشهر الجاري الذي يتوقع أن يكون هاماً ويرسم معالم مرحلة جديدة عنوانها تحقيق الإنتصار على المشروع التآمري الأميركي وقرب خروج سوريا من أزمتها متعافية


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خطاب مرتقب للرئيس بشار الأسد بحدود منتصف الشهر الحالي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ۩۩ @ الأقــــسام العامـــة @ ۩۩ :: ۩۩ @ ســـــوريا يا حــــبيبتي@ ۩۩-
انتقل الى: