الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة 13014305951
الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة 13014305951
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنت الجسور المعلقة
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات
بنت الجسور المعلقة


الجنس : انثى
العمر : 37
المساهمات : 973
نقاط : 2343
الميلاد : 07/02/1987
التسجيل : 30/07/2010
السمعة : 6
مزاجي : عقلية dz
sms :
إذا أغلقت الشتاء أبواب بيتك ..
وحاصرتك تلال الجليد من كل مكان ..
فانتظر قدوم الربيع
وافتح نوافذك لنسمات الهواء النقي !
وانظر بعيدا
...فسوف ترى أسراب الطيور
وقد عادت تغني ..
وسوف ترى الشمس
وهي تلقي خيوطهاالذهبية فوق
أغصان الشجر
لتصنع لك عمراً جديداً
وحلماً جديداً ..
وقلباً جديداً !


بطاقة الشخصية
الساعة الآن::



الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة Empty

مُساهمةموضوع: الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة   الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة Icon_minitimeالسبت نوفمبر 13, 2010 2:02 pm

- الأنفاق.. البديل الوحيد لملابس العيد والحلوى والخراف

- الأسواق تشهد كسادًا وفراغًا والمواطنون يكتفون بالفرجة

- أُسَر الشهداء والأسرى بين جنة الصبر ونار الفقر والحاجة

- أهالي الضفة حائرون بين نار الاعتقالات وحصار إخوانهم في غزة



تحقيق من غزة- كارم الغرابلي:

بضاعة قديمة.. أسعار باهظة.. أسواق خالية.. هذا ما يلمسه المتجوِّل في شوارع غزة التي تستقبل عيد الأضحى المبارك في ظل حالة الانقسام بين شطرَي الوطن، والأوضاع الاقتصادية والصحية والإنسانية الخطيرة التي تُلقي بظلالها على حياة الفلسطينيين، إلى جانب الحصار الدولي والصهيوني الجائر والمفروض عليها منذ عامين.



شارع عمر المختار الذي يُعتبر الشريان الاقتصادي الرئيسي في مدينة غزة على غير عادته؛ حيث بدا خاليًا من المتسوِّقين إلا من رحم ربي، وكثير منهم يسألون ولا يشترون.



ولم يكن ميدان فلسطين وسط غزة أحسن حالاً؛ حيث تغيَّرت الصورة المعتادة لاستقبال العيد، فبسطات الحلويات والشيكولاته.. بأضوائها المزيّنة لوجه العيد، والأغاني الصادرة من قِبل أصحابها لجذب انتباه المواطنين.. تلاشت نسبيًّا، وحلَّت مكانها أصوات باعة الشمع ومواتير الكهرباء وجالونات البنزين والسولار التي يتم استخدامها في مولدات الكهرباء؛ حيث يستعد الغزيُّون لاستقبال العيد وسط ظلام دامس يجتاح أجواء القطاع بسبب انقطاع الكهرباء ونفاد السولار.



وفيما غابت أجواء الزينة والبهجة كباقي السنين الماضية، وتزايد أنين الغزيِّين في ظل الحصار الجائر؛ لم يكن سكان الضفة أحسن حالاً؛ حيث يعانون القمع والممارسات التعسفية الصهيونية من جهة، وحالة الاجتثاث التي تنتهجها أجهزة عباس من جهة أخرى.



ويشكو الباعة الغزيُّون من غياب المتسوِّقين هذه الأيام عن الأسواق مع اقتراب العيد الذي يحل الإثنين القادم، والتي من المفترَض أن تزدحم بالمشترين.



تدهور اقتصادي



أهالي غزة عزفوا عن شراء الخراف بسبب الأوضاع الاقتصادية

وفي ظل تدهور الأوضاع الاقتصادية تشهد أسواق البسطات بعض الإقبال من المواطنين الذين يحلمون بإسعاد أطفالهم ولو بقطعة ملابس من البسطات الشعبية؛ بعد أن بات خروف الأضحية من الأحلام؛ على حد قول الكثير من أهالي غزة.



وأرجع مختصون اقتصاديون ما تشهده أسواق غزة من ركود اقتصادي إلى عدة أسباب؛ يقف في مقدمتها الحصار الدولي المفروض على القطاع منذ عامين؛ حيث غابت كل معالم ومعاني الحياة، إلى جانب انتشار البطالة والفقر المدقع في صفوف المواطنين.



وقالت مصادر محلية: "إن أسواق غزة تشهد حالةً من الركود، إضافةً إلى أن البضاعة المعروضة فيها هي بضاعة قديمة، إلا أن أسعارها باهظة".





أسواق غزة لم تشهد إقبالاً على الحلوى بسبب الحصار

(إخوان أون لاين) رصد في جولة سريعة استعدادات الفلسطينيين لاستقبال عيد الأضحى المبارك الذي وصفوه بيوم تجديد الأحزان والجراح.



يقول البائع أبو محمد (صاحب محل حلويات)؛ حيث اعتاد المواطنون أن يقفوا عنده بالعشرات: "شيكولاتة العيد لم تدخل القطاع حتى الآن، والموجود في الأسواق الغزية يدخل عن طريق الأنفاق".



ويصف أبو محمد أجواء العيد في غزة بـ"الحزينة"، قائلاً: "الأعياد في غزة تجديدٌ للأحزان والجروح، لا سيما مع استمرار الحصار الذي دمَّر كل وجوه الحياة".



المواطنة أم غسان (من حي الشجاعية) اصطحبت أولادها الأربعة إلى سوق البسطات الشعبي في حي الشجاعية شرق مدينة غزة؛ علَّها تجد لهم ما يحتاجونه من كسوة العيد، وقالت لـ(إخوان أون لاين)- وهي تتفقد بعض ملبوسات الأطفال-: "الأسعار مرتفعة جدًّا وقديمة ليس بمقدور المواطن العادي شراؤها"، مضيفةً: "لو أردت كسوة أولادي من الملابس فقط؛ فإنني أحتاج إلى قرابة 400 شيكل"، مؤكدةً أن زوجها عاطل عن العمل منذ سنوات من جرَّاء الحصار الصهيوني.



الأسعار والحصار



أسواق الملابس في غزة شبه خالية من المشترين


من جانبه أرجع البائع أبو العبد وهو صاحب محل لبيع الملابس في وسط شارع عمر المختار سبب ارتفاع الأسعار وعدم إدخال ملابس جديدة في القطاع إلى الحصار، وقال: "إن أسعار الملبوسات ليست مرتفعةً بشكل كبير كما يتخيَّل المواطنون؛ لكن أوضاع الناس المالية الصعبة هي التي جعلتهم يعتقدون أن الأسعار خيالية".



أما المواطن عبد الرحمن (صاحب محل ملابس) فيقول: "لم يحدث قط أن كان وضع السوق مع اقتراب العيد على هذا القدر من المرارة.. استمرار الحصار يدمّرنا".



وتابع: "البضائع مكدَّسةٌ أمامنا؛ لا نستطيع بيعها.. المواطن يعتبرها غالية جدًّا، ونحن لا نستطيع تقديم أي تخفيض؛ فسعر الجملة من التجار مرتفع جدًّا؛ فهم يدفعون مبالغ طائلة عبر الأنفاق كي يتمكَّنوا من إدخالها، ونحن نشتريها أيضًا بمبالغ طائلة"، مضيفًا: "نحن نعرف أن المواطن هو الذي يدفع الثمن، لكن ليس وحده؛ فنحن معًا في نفس الخندق".



"لا يكفي 80 شيكل، والله غالي 150".. كلمات قليلة لكنها تحمل في ثناياها الكثير من المعاناة وضيق الحال؛ المواطنة ابتسام زعتر (37 عامًا) أم لأربعة أطفال؛ حيث كانت واقفةً على بسطة في منطقة الرمال لبيع ملابس الأطفال؛ قالت بنبرة صوت مفعم بالغضب والاستياء: "لا يُعقل الأسعار التي يطلبونها في السوق، فمن أين يجلب رب الأسرة كل الأموال من أجل إسعاد أسرته وأطفاله بشراء ملا بس جديدة للعيد؟"، مشيرةً إلى أن زوجها عامل بسيط بإحدى المدارس، ولا يملك القدرة الكافية لتغطية كافة احتياجات أطفالها الأربعة في ظل الارتفاع الهائل لأسعار كافة السلع والبضائع في السوق.



وتابعت بحرقة: "لم أشترِ سوى قطعة واحدة لابني الكبير؛ وذلك بعد معاناة كبيرة من أجل تخفيض سعرها إلى 60 شيكلاً من أصل 100 شيكل، فلا أدري كيف أنتهي من تلك المعاناة التي ترافقني في كل موسم!!"، موضحةً أن الحصار الصهيوني السبب الرئيسي في الغلاء الفاحش الذي يكسو أسواق القطاع نتيجة الإغلاق المتواصل للمعابر.



ويشهد أهالي قطاع غزة منذ فرض الحصار الصهيوني أوضاعًا اقتصاديةً صعبةً جدًّا تنغِّص على المواطنين حياتهم.



وقال المواطن موسى المصري: "لا نستطيع شراء الخبز حتى نستطيع شراء أضحية وملابس لأطفالنا!"، واشتكى من "الأوضاع الاقتصادية في غزة وارتفاع سعر الأضحية بشكل جنوني"، على حد قوله؛ بسبب قلة المعروض منها نتيجة إغلاق المعابر وعدم توفر تلك الأضاحي في سوق غزة.



آهات الأسرى والشهداء



أمهات الأسرى ودموع لا تجف


وفي كل عيد تتجدَّد أحزان وآهات المئات من أسر الأسرى والشهداء؛ فمن تلك الأسر من تفتقد عائلها، ومنها من تفتقد أبناءها، ومنها من تفتقد أمها، والعديد من الأطفال أبناء مَن تعتقلهم سلطات الاحتلال الصهيوني منذ ما يزيد عن عشرة أعوام.. يفتقدون آباءهم الذين عوَّدوهم في كل عيد على شراء الألبسة الجديدة والحاجات والهدايا الخاصة بهم.



بحروف الوجع تسرد أم الأسير "عبد الحليم عبد الله" المحكوم عليه بالسجن مدى الحياة: "دموعنا لا تجف.. مذاق العيد لا نشعر به؛ فمنذ 14عامًا وأنا أحلم بأن يأتيَ العيد ويكون عبد الحليم برفقتنا؛ لتعود الضحكة إلى قلوبنا ونشعر بفرحة العيد كما الآخرين".



وتتابع قائلةً: "منذ فرض الحصار على قطاع غزة انقطعنا عن الزيارة التي كانت تكحل عيوننا برؤيتهم، أما اليوم فمنذ أكثر من عامين لم نشاهدهم حتى من وراء الحواجز والقضبان، والاحتلال غير آبهٍ بحالنا نحن أهالي الأسرى، والصليب الأحمر غير قادر على تغيير الواقع.. نتمنَّى أن تتم صفقة شاليط لننعم ببعض الأمل".



أما والدة الأسيرة فاطمة الزق فتقول: "يأتي عيد ويذهب عيد ونحن على نفس الحال؛ فمنذ فارقتنا فاطمة فارقت وجوهنا الحياة.. نحاول بكل إمكاناتنا التواصل مع الحياة، لكن الأسرى وقضيتهم تسبِّب الأرق لكل الأسر الفلسطينية".







الاحتلال خطف فرحة العيد من عيون الصغار الذين فقدوا آباءهم

من جهتها اعتبرت زوجة الشهيد محمد المقيد أن الأعياد في غزة تجديدٌ للأحزان، لا سيما مع استمرار الحصار الذي دمَّر كل وجوه الحياة فيها، مضيفةً: "صاحب الألم يشعر بآلام الآخرين؛ فاستشهاد مواطن في الضفة الغربية يُشعرني تمامًا بأن زوجي استُشهد قبل قليل لا من 3 أعوام مضت".



وتتابع قصة زوجات الشهداء قصة شائكة بسبب المسئولية العظيمة التي تُلقَى على كاهل المرأة لتسدَّ محلَّ الزوج والأم والأهل، وكي تستطيع أن تربِّي أبناءها وتُشعرهم بالفرحة تمامًا كما كان والداهم.



أما الطفل أحمد عياد فيقول: "العيد وموسم المدرسة كلها ذكرياتٌ تُشعرني بفقدان والدي، خاصةً أن عادات منزلنا تغيَّرت كليًّا".



أما والدته فتعتبر العيد في بيتها مكابرةً على النفس التي تريد أن تفرح، لكن الفرحة لا تطرق قلوبهم، "وفي نفس الوقت جميعنا نكابر أننا نعيش العيد كما يعيشه الآخرون، لا سيما عندما تسألني "لينا" هل سيأتي بابا هذا العيد عندنا كما في الماضي؟".



الضفة.. فرحة مسروقة

ولم تكن محافظات الضفة الغربية التي ترزح تحت الاحتلال أحسن حالاً من شقيقتها غزة؛ حيث تنغِّص أجهزة عباس حياة المواطنين وتسرق فرحة العيد من قلوبهم؛ بعد أن أغلقت العشرات من المؤسسات الخيرية التي تدب الفرحة والحياة في قلوب الأطفال المحرومين واليتامى، فيما تواصل حملات الاعتقال والتضييق على أُسر المواطنين وتُحاربهم في أرزاقهم وقُوتهم وحياتهم حتى سعادتهم وفرحتهم؛ حيث بلغ بها الأمر إلى حد منع الأطفال من رؤية آبائهم المحتجزين لديها وتعتدي عليهم بالضرب.



ويعيش أهالي المعتقلين السياسيين والمختطفين في سجون أجهزة أمن رئيس السلطة محمود عباس هذه الأيام حالةً من التوتر الشديد والترقب مع اقتراب عيد الأضحى المبارك.



‏ويُبدي الأهالي أملاً في أن يتمكَّن أبناؤهم من قضاء العيد في بيوتهم بعدما خاب أملهم في ذلك في عيد الفطر الماضي.



أم أحمد من طولكرم زوجة أحد المعتقلين لدى جهاز المخابرات في المدينة منذ شهرين تتحدث لـ(إخوان أون لاين) عن صورة أطفالها الذين يتشوَّقون لرؤية أبيهم، والذي عوَّدهم دائمًا على مشاركتهم أفراحهم وأحزانهم؛ حيث يفتقدونه هذه المرة في العيد، وهو الذي كان يشتري لهم الهدايا والألعاب والملابس الجديدة.



تقول أم أحمد: "يعتقل جهاز المخابرات زوجي منذ شهرين، ولا يسمح لنا بزيارته؛ ففي كل نهاية أسبوع أذهب ومعي والد زوجي وأبنائي إلى مقر الجهاز في المدينة؛ بقصد رؤيته والاطمئنان على حالته ووضعه، لكن نُواجَه دائمًا بالرفض، ولم يشفع لنا وجود أبنائه الصغار الذين يبلغ الكبير فيهم عشر سنوات، وفي كل مرة يقوم عدد من أفراد الجهاز بطردنا أو إهانتنا، وأحيانًا يقومون بحمل أبنائي ورميهم خارج أسوار المقر"!.



ولم تكن الحالة المادية لمواطني الضفة أفضل حالاً من أشقائهم في غزة؛ فبسبب ضيق ذات اليد تعاني الأسواق في الضفة ضعفًا في الإقبال عليها من طرف المواطنين، وثمة شكوى عامة تتردَّد على ألسنة أصحاب المحلات، لا سيما معارض الملابس من الكساد الكبير، رغم التنزيلات في الأسعار.



وبالرغم مما يمر به الفلسطينيون في محافظات الضفة والقطاع؛ إلا أن لسان حالهم يردِّد: "رغم وجع الحصار وأنين المرضى وآهات أهالي الأسرى والشهداء، ورغم كل الصعاب وكثرة الجراح وتكالب الأعداء.. سنحتفل بالعيد".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رمل البحر
مستشار اداري
مستشار اداري
رمل البحر


الجنس : انثى
العمر : 34
المساهمات : 8836
نقاط : 11403
الميلاد : 25/08/1989
التسجيل : 03/10/2010
السمعة : 7

الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة   الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة Icon_minitimeالخميس مارس 24, 2011 11:30 pm

والله ان قلوبنا تكاد تنزف دما ولكن ليس بايدينا الا ان ندعو الله ونبتهل بالدعاء .
حسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم فك اسرهم
وتولي امرهم
وفرج كربهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المستبدة
مشرفة
مشرفة
المستبدة


الجنس : انثى
العمر : 34
المساهمات : 1301
نقاط : 1302
الميلاد : 29/05/1989
التسجيل : 25/05/2011
السمعة : -1

الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة   الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة Icon_minitimeالإثنين يونيو 06, 2011 10:41 pm

بارك الله فيكم
على جميل طرحكم واختياركم لنا هذا الموضوع
نسأل الله ان يجعله في ميزان حسناتكم
نسأل الله ان يجعلكم من عباده الصالحين
ونسأل الله ان يجعل الفردوس الاعلى هى داركم وقراركم
ونسأل الله ان يغفر لكم ويجعلكم من السعداء
الفائزين فى الدنيا والاخرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لحظة حب
المراقبة العامة
المراقبة العامة
لحظة حب


الجنس : انثى
العمر : 45
المساهمات : 9435
نقاط : 13660
الميلاد : 01/07/1978
التسجيل : 01/12/2009
السمعة : 10
موظفة
مزاجي : هادئة وحنونة وطيوبة ورومانسية
sms : يا الله هب لي قلبا
يشمل الكون محبة
يهدي الى الخير قدوة
يحمل اليقين موثقا بوعدك
يا نور السموات والارض


بطاقة الشخصية
الساعة الآن::



الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة Empty

مُساهمةموضوع: رد: الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة   الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة Icon_minitimeالسبت يوليو 02, 2011 6:48 pm

الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة 13038501722
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأضحى الفلسطيني ... أسواق فارغة و فرحة مجروحة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأضحى في غزة ... يغتاله الحصار
» شرب الماء على معدة فارغة
» فرحتان للصائم فرحة إذا أفطر وفرحة إذا لقي ربه
» لص يلقن شخصين "درسا قاسيا" لاكتشافه أن محفظتهما فارغة
» تفضل و احك لنا عن عيد الأضحى في بلادك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ۩۩ @ فلسطين حرة عربية @ ۩۩-
انتقل الى: