في آلبـــدآيهْ أوُد آشكــر لكِ عَــلىً
آلمـــوُضوعْ آلقيــم آلدِي يحَوي آلكـــثيِر مِـــن آلفَــآئده
آمــــآ بآلــنسبهّ لــِ رآيــي
آعَتـــقدْ آننـــآ نَحتَــــآج إلىَ ِآلـصديقْ آلــوآعيِ
لآننَــآ نَحتــآج إالىَ من ينصَحنـــآ وَيعرف مَــآ نَجهـــل
وَيرغمنــآ غلىَ آلصَـــوآب حَتــى لو بآلقسوه آمــآ
آلصَـــديق الطَيبْ فســـُوف تغـــلبْ عَليــه بالغَـــآطفه