بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن 13014305951
بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن 13014305951
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشقة بشار الأسد
عضو جديد
عضو جديد
عاشقة بشار الأسد


الجنس : انثى
العمر : 34
المساهمات : 52
نقاط : 148
الميلاد : 25/08/1990
التسجيل : 31/07/2011
السمعة : 0

بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن Empty
مُساهمةموضوع: بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن   بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 02, 2011 9:39 pm

القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن.. فيزهر على راحتيه.. بساتين من العشق والعطاء.. تكبر مساحات البياض فينا، ويكبر النهار. وتصبح الأحلام قابلة للتحقق، نهجر هواجس الخوف، نبني تحت الشمس موقعاً متميزاً لبلادنا.. لا يحدد جغرافيته أحد ما! ولآن الكتابة عن شخص السيد الرئيس تعني الدقة وعدم المغالاة أيضاً.. هي كذلك مسؤولية أن تكتب عن قائد عربي يتمتع بهذه الصفات القيادية المميزة، في زمن يريد الآخرين أن يتناسوا تاريخنا الوطني الحافل بالقادة الذين خلد أعمالهم واسمهم التاريخ. هناك قادة تكتب التاريخ المشرف لأمتها، والسيد الرئيس من القادة الذين يعرفون كيف يكتبون التاريخ، وكيف يبنون الأوطان والإنسان. مؤكداً على الدور البناء للمواطن في عملية التطوير والتحديث، وأن العلم وحده يكفل تقدم المجتمعات، لبلوغها أرقى درجات التقدم، في النواحي الاجتماعية، والعلمية، والاقتصادية.. التي يركز على تطويرها السيد الرئيس، حيث الأولوية للاقتصاد الاجتماعي، الذي يضمن حياة أفضل للمواطن. كما أكد سيادته منذ خطاب القسم عام 2000 على دور الأسرة، والتي تشكل نواة الحركة الدافعة، نحو التقدم، وفق مسارات الحياة بجوانبها المتعددة.. حيث الإصلاح يبدأ من الأسرة.. كما يبدأ العد التنازلي منها. أكد السيد الرئيس أيضاً، على نشر العلم وثقافة التعاون بين أبناء المجتمع، ليصبح قانون الشراكة في التطوير، من خلال برامج ثقافية تعمل على نشر الوعي بين طبقات المجتمع، في محاولة للقضاء على الفقر والبطالة، وأكد السيد الرئيس على الدور الإيجابي للمعلمين الذين هم البناة الحقيقيين للأجيال التي هي الرافد السليم في عملية التحديث، تتمتع نظرية السيد الرئيس بالتعاون ما بين المؤسسات والإدارات والشركات الخاصة الصغيرة والكبيرة لنشر حالة عامة من الوعي الجماعي لمنهجية العمل الاجتماعي المشترك، بين أبناء سورية، كما تنظم خلايا النحل عملها.. كلٍ له دوره في عملية بناء الوطن والدفاع عن سيادته وكرامته. من هنا جاء تأكيد السيد الرئيس على ثقافة المقاومة، لنشأ الأجيال على قاعدة دروس التاريخ، من أجل ذاكرة لا تنسى.. فلا تتيه خطواتها، في عاصفة المتغيرات السريعة. لقد أثبت سيادته أنه رجل الدبلوماسية، والحوار بامتياز، الذي أدهش العالم، في ما يدرك من غنى لا حدود له، من معين الفكر الاستراتيجي الواسع الإطلاع، ملماً بكل ما يجري من أحداث، تدبر لتغير معالم التاريخ العربي، واختراق جغرافية المنطقة فهو القائد الذي لا ينام لآن الوطن عنده غالٍ والوطن عزيز والوطن هو المعشوق الأول الذي لا يدانيه معشوقاً آخر.. والذي يستحق التضحية. كما وصفه القائد الراحل حافظ الأسد. في هذه المدرسة العربية الانتماء أصلاً، القومية التوجه عقائدياً.. مدرسة القائد الكبير باني سورية الحديثة، ومفجر طاقات شعبها الخلاقة، بطل التشرينين، الراحل الكبير حافظ الأسد، الذي رفض أن يورث الأجيال العربية اتفاقيات الاستسلام وترجل وهو شامخاً بقامته كالرمح.. وجبهة تضيء عتم العالم العربي المتردي... راعي الشهادة والشهداء. في هذا البيت الكير تربى السيد الرئيس بشار الأسد.. فكان القائد الميداني، الذي يشرف بنفسه على تدريب الجيش العقائدي المؤمن، بأن الشهادة طريق النصر، وأن لا حياة مع اليأس.. ولا مهادنة للاحتلال. تتوقع حضوره دون مقدمات إلى أي مكان يعمل فيه الناس.. يتفقد أمكنة العمل، يرفع وتيرة الإنجاز لدى العاملين، الذين يشعرون أنه يفكر بهم وبقضاياهم. يأمر بتنفيذ كل مستلزمات الإنتاج الوطني، يرعى العمال.. يبحث عن أفضل السبل لتحسين مستوى لائق للمجتمع بشكل عام. دبلوماسياً بارعاً، أثبت ذلك في الزيارات العديدة التي قام بها إلى الدول العربية والأجنبية ما بين عام 2000 / 2007 حيث التقى زعماء ومسؤولي تلك الدول وبحث معهم، الأوضاع الإقليمية، والعربية، والدولية، بكل مسؤولية أدهش من يستمع إلى حديثة المتوازن، في سعة المعلومات التي يملكها، ودقة توقعاته لما ستؤول إليه الأحداث وتطوراتها. وأظهر سيادته قوة بالغة في لغة الخطابة، والحديث، خاصة إذا تعلق الأمر بالدفاع عن الحق العربي، وقضايا الوطن المصيرية، أمام زائريه من قادة وزعماء العالم.. وزراء.. ووفود برلمانية، وشعبية، وصحافة، تلفزة، عالمية، وعربية.‏

القائد: الذي حافظ على الثوابت القومية للأمة العربية، مؤكداً على التمسك بالسيادة الوطنية هوية وانتماء، لم يهادن على موقف قومي يتعلق بالقضايا المصيرية للأمة، لم يرهبه الوعيد الأمريكي، على الرغم من وجود القوة الأمريكية على حدود سورية.. قال بكل وضوح الوجود الأمريكي احتلال وعلى الشعب العراقي أن يهب بكل فئاته ومكوناته الاجتماعية للدفاع عن العراق لآن المقاومة حق مشروع لكل شعب تحتل أرضه.. ويتعرض للخطر لم يمنعه التحذير الأوربي ولا الإنذار الأمريكي.. حتى يتراجع عن القرار الوطني المستقل، أو يتراجع عن دعم المقاومة في ظل المتغيرات الدولية، التي عصفت رياحها العاتية بالمنطقة، منذ احتلال العراق الشقيق، وربما منذ اعتداءات أيلول.. في محاولة هدم متعمدة، لكل منجزات الشعب العربي، التي بناها بالجهد والعرق والدم. في هذا الزمن البالغ الدقة، الذي تمر به أمتنا العربية، وكل هذه الإنذارات العاصفة، تظل سورية العربية، سورية حافظ الأسد.. والتي حاميها الله بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد، منارة العرب، تهديهم إلى طريق حريتهم بمسؤولية وطنية، ووحدتهم من خلال التضامن العربي، تحفظ حقوق المواطن في كل دولة، وتراعي العادات والتقاليد. سورية عاصمة العرب. ليس شعاراً عابراً.. حقيقة وممارسة في كل مسؤولية وطنية وقومية. تفتح نوافذها للحرية والسلام، كما تفتح صدرها لكل مواطن عربي.. هي في الزمن الفاصل، تعرف متى تتبع الطرق الدبلوماسية مع الآخرين.. ومتى تطلق شرارة المقاومة في وجه المحتل. في زمن يأمر الحاكم الأمريكي الطاغي بعض العرب فيطيعون الأمر.. للتآمر على المقاومة الباسلة، الشريفة، وعلى سلاحها.. الذي هزم الجيش الصهيوني الذي لا يقهر لقد قهر.. في الجنوب اللبناني المقاوم عام 2000 و عام 2007 /. كما كسرت المقاومة العراقية، الهياج الأمريكي المستبد، باحتلالها للعراق الشقيق، المقاومة العراقية التي تضرب الاحتلال ولا تشارك في تفجيرات الفتن المتنقلة: هزمت أمريكا التي كانت تنذر دول العالم بالويل، إذا خالفت تلك الدول القرار الأمريكي الطاغي من ليس معنا... ضدنا نظرية العنصرية التي لا ترى إلا بعين واحدة، الأمريكي الذي يريد الهيمنة على منابع النفط، والثروات العربية، كما استطاع هذا الأمريكي، السيطرة على أهم العقول العلمية العربية المهاجرة لهذا تعمل سورية بقيادة السيد الرئيس على التواصل مع السورين الذين يعيشون في المهجر، من أجل استمرار تبادل العلوم والمعرفة، من يحمل الهوية السورية، وينتمي إلى هذه الأرض لا يتعامل مع المحتل.. ولا يبيع فكره، ونفسه للشيطان صاحب نظرية ديمقراطية الخراب الفوضى الخلاقة لقد فوجئ الاحتلال الأمريكي بمقاومة تختلف عن ما كان يتوقعه في بلاد الرافدين. وفي زمن طالب البعض الآخر برأس المقاومة الفلسطينية، ليتم تمرير الحلول الاستسلامية، أظهرت المقاومة الفلسطينية أن قدرها مقاومة الاحتلال، وتقديم الشهداء لينال الوطن الفلسطيني حريته ويعود إليه أبناءه. في زمن المهاترات الفضائية لبعض المتثاقفين الناطقين بالعربية.. أصحاب نظرية السلام لمجرد السلام مع العدو، والهرولة خلف وعود الديمقراطية الزائفة، وحقوق الإنسان الحالم بالعدالة الأمريكية، ووهم الحرية المفتوحة على التخريب، في بنية الأسرة الاجتماعية العربية، لآن الهدم يبدأ من الأسرة.. كما يبدأ البناء من الأسرة. لهذا كله هم يعمدون بكل وسائلهم، أو، وسائل حلفائهم في المنطقة، وخصوصاً الوسائل الإعلامية، يعمدون إلى نشر ثقافة الخوف وثقافة التخريب، ثقافة الهرولة، والارتهان للغرب. في هذا الزمن الاستثنائي، زمن المتغيرات الطارئة يظهر القائد الاستثنائي: السيد الرئيس بشار حافظ الأسد: أملاً قومياً، وصوتاً عربياً أصيلاً، ضمير الشعب من المحيط إلى الخليج، يتحدث كمواطن عربي يتطلع إلى تحرير وطنه من المحتل والتبعية العمياء.. ويقرر كقائد يدرك كل المخاطر التي تحيط بأمته العربية. يعلن بكل وضوح وشفافية: أن سورية التي الله سبحانه.. حاميها. تقف إلى جانب المقاومة في لبنان، وتجلى ذلك في الموقف العربي السوري المشرف قيادة، وشعباً، وجيشاً عقائدياً. خلال عدوان تموز على المقاومة الباسلة التي أثبتت أن النصر من عند الله.. وأن النصر الإلهي ممكن أن يتحقق.. إذا تسلح الإنسان المقاوم بإيمانٍ مطلق بالله، وبالشعب، وثقة المقاوم بنفسه ودوافعه القتالية. كما وقفت سورية إلى جانب المقاومة في فلسطين، والعراق. سورية منذ أن تعرضت إلى الإرهاب المنظم، والمدعوم، من دول كبرى في العالم. أعلنت أن هناك فرق شاسع بين المقاومة.. والإرهاب.. الإرهاب: يعني الدمار، والخراب، وقد يكون هذا الدمار، ضد شعب أمن وبرئ، ويهدم مؤسسات، ومنجزات وطنية تعود بملكيتها للشعب، بينما المقاومة.. هي: بصورة أساسية وشرعية، موجهة ضد المحتل، الذي يغتصب الأرض، ويقتل الإنسان، يدمر الحضارة، ويستولي على الثروات الوطنية، دون رحمة، كما يحصل في فلسطين، والعراق، والجنوب اللبناني.‏

وسورية التي حضنت المقاومة، ودعمتها، بكل سبل الاستمرار، تعلن موقفها على الملأ، غير آبهة بالتهديد، والحصارات الجائرة. تحتفظ بثوابتها الوطنية الغير قابلة للمساومة، من يقرأ التاريخ ويراجع تفاصيل الأحداث يتأكد أن سورية لم تكن يوماً إلا عوناً لأشقائها العرب ولم تكن يوماً مصدراً لتهديد أمن واستقرار جوارها العربي والأجنبي. كم يروج بعض الساسة الموتورين الذين يمتهنون السياسة المالية تحقيقاً لشروط إسرائيلية تخدم النظرية الصهيونية لزرع فتن وحالة عداء بين الدول العربية، لتستبيح حدود الوطن. ولكن سورية لكل هؤلاء بالمرصاد لا تهادن.. ولا تجامل في المواقف والثوابت القومية، التي أكد عليها السيد الرئيس بشار الأسد في وجه كل هذه المتغيرات العاصفة.‏

1. ثقافة المقاومة: لقد كان السيد الرئيس، واضحاً كل الوضوح وشفافاً حين قال: قد يكون هذا الجيل آخر الأجيال العربية التي تطالب بالسلام مع العدو مظهراً حكمته التي تجاوزت الآخرين بزمن لا يقاس بسنوات توليه القيادة قال السيد الرئيس: نحن أكثر شعب في العالم يستطيع أن يقدر ماذا يعني أن يتعرض شعب ما للإرهاب، فنحن تعرضنا لهذا الإرهاب بالشكل المطروح حالياً وتعرضنا للإرهاب الإسرائيلي.. وتعرضنا للإرهاب بمعنى الاحتلال ولاضطهاد والقتل عبر التاريخ. ولكن.... عندما تكون هناك عواصف فيجب أن نتمسك أكثر بالثوابت . الثوابت قانون في فكر السيد الرئيس. ينبئ من يجلس إليه مستمعاً لهذا الفيض الغير محدود.. والهائل من المعلومات الواسعة الإطلاع، عن الأحداث التاريخية، والسياسية، والاقتصادية، والعلمية، ومختلف جوانب الحياة الاجتماعية، التي يتمتع بها السيد الرئيس. كما يشعر المتلقي والمشاهد ومراقب تطورات الحدث. هذه النظرة المستقبلية الشاملة للأحداث الدائرة بالمنطقة، التي يتمتع بها سيادته، فالأجيال لها حضورها في فكر السيد الرئيس لتبقى الذاكرة الحاضنة لفكر وثقافة المقاومة، لا تستطيع قوة في العالم تغيرها أو محوها من الذاكرة الوطنية للأجيال. السيد الرئيس يدقق ويبحث في التفاصيل الصغيرة والكبيرة التي تلبي الحاجة الماسة، والضرورية، والعاجلة، لتأمين الحد الممكن من وقف نزيف الخسائر البشرية، والمادية عند المقاومين. بينما الآخرون يبحثون عن سبل حماية ممتلكاتهم الشخصية، أو إمكانية استمرار وجودهم في الحكم. ومن هنا يأتي تأكيد السيد الرئيس على ثوابت سورية كدولة تتبنى خيار السلام الاستراتيجي السلام العادل والشامل وفق قوانين الأمم المتحدة ومجلس الأمن، التي تعيد الأرض إلى أصحابها، وتعيد ألاجئين العرب إلى أوطانهم وبيوتهم. وهي تؤكد قرارها الثابت في وقوفها إلى جانب المقاومة، في فلسطين ولبنان والعراق، وهي مستعدة لانطلاق شرارة المقاومة من الجولان.. إذا اصطدمت عملية السلام بالجدار المتعاند الصهيوني، الرافض لخيار السلام.. إلا بما يخدم أطماع الصهيونية العالمية، في الأرض العربية. وبما أن السيد الرئيس بشار الأسد يشكل السند الحقيقي الداعم الأول للمقاومة، المؤكد على استمرا ثقافة المقاومة، قيم وفكر وحياة، في المجتمع السوري بشكل خاص.. والمجتمع العربي بشكل عالم. لخلق جيل يرفض كل ادعاءات السلام الفاشلة، ويشكل كتائب مقاومة، تعلن أن القوة وحدها سبيلا لتحرير الأرض والإنسان.‏

2. الكرامة الوطنية: التي أكد عليها سيادة الرئيس، في مجمل لقاءاته الصحفية والمقابلات التلفازية، أو مجموع الخطب والكلمات، التي ألقاها أمام جماهير الشعب في المحافظات السورية التي زارها، أو في المناسبات الوطنية، بدأ من خطاب القسم عام 2000 إلى المبايعة الثانية لولاية دستورية جديدة عام 2007/ لآن الوطن يعني الكرامة والإنسانية بكل معانيها السامية فلا حياة بلا كرامة، وكل مواطن سوري ومواطن عربي، يشعر أن كرامته مصانة، وحقه محفوظ، ، وأرضه حاميها الله بوجود السيد الرئيس بشار الأسد.‏

3. الوضع الاجتماعي الداخلي: لقد عمل السيد الرئيس جاهداً، على تحسين المستوى المعيشي لكل طبقات المجتمع، بما أجرى من زيادة في أجور الرواتب، مع محاولة تخفيض الأسعار، ومراقبتها، إيجاد فرص عمل.. لأكبر شريحة من أبناء المجتمع وخاصة الشريحة المتعلمة، توزيع الجامعات على المحافظات، من أجل تخفيف الضغط عن الجامعة الأم دمشق وتخفيف الأعباء عن المواطن، وتوفر إمكانية التعليم إلى كل أبناء الوطن بصورة شاملة، الموافقة على إنشاء الجامعات الخاصة. ربما كان حلماً الجامعات الخاصة.. والمصارف من قبل. كما أكد على استمرار التنمية الزراعية، وتطوير أساليبها، من خلال الري الحديث وغيرها، تنمية التطور الصناعي، وخلق مؤسسات صغيرة وكبيرة تؤمن فرص العمل من خلال مشاريعها الإنتاجية، التي تخدم تحديث التقنية، وتشغيل اليد العاملة، في مجالات الصناعة، والزراعة والسياحة.‏

4. تحديث قدرات الجيش القتالية: في الوقت الذي تعلن فيه سورية، بأنها ترغب.. بل تعمل من أجل استقرار المنطقة، من خلال محادثات السلام، العادل والشامل. وفق قرارات الأمم المتحدة، ومجلس الأمن، وما اتفق عليه في مؤتمر مدريد للسلام برعاية دولية الأرض مقابل السلام الأرض العربية المحتلة عام 1967 وقرار حق العودة.قال السيد الرئيس: المرجعية الوحيدة بالنسبة لنا في أية عملية سلام هي مرجعية مدريد وما تستند إليه من قرارات مجلس الأمن. مجلس الأمن.. الذي يطلب تحت الفصل السابع وغيره تنفيذ بعض القرارات الحديثة الصادرة لعام 2007 والتي تخض الوضع اللبناني.. ونسى هذا المجلس الموقر كل قراراته السابقة والتي تخص فلسطين، وجنوب لبنان.. والجولان العربي السوري المحتل وغيرها من القرارات. لماذا لأنها صادرة ضد الدولة الصهيونية إسرائيل . مع هذا سورية تقدم كل طاقاتها الإنتاجية، في سبيل تقديم الدعم المادي والمعنوي إلى الجيش العربي السوري، لتوفر له الأسلحة، والمعدات الحديثة والمتطورة، الجيش العقائدي، الذي أثبت المقاتل العربي فيه تفوقه وقوته، من خلال التدريب المستمر، وتأمين نظم الحماية، وتقنية حديثة متطورة لجهوزيته القتالية. مع أن سورية تؤمن بقدرات المقاتل العربي، في مواجهة العدو وتصميمه على النصر إلا أنها ترى في المقاومة خياراً قوياً ودافعاً على تحرير الأرض والإنسان.‏

5. المجال العلمي: أصدر السيد الرئيس، عدد كبير من القوانين، التي تساعد على تطوير التعليم، وتحديث المناهج، وتوسيع الجامعات، وإنشاء جامعات حديثة، في المحافظات، وإنشاء مدارس جديدة.. وإدخال التقنيات والحاسبات إلى المخابر العلمية، وهناك محاولة جادة ومستمرة لتقديم الأفضل مادياً، ومعنوياً، للوزارات المعنية بالتعليم.. السيد الرئيس، يرَ في الأجيال القادمة مستقبل الأمة.. ووجهها المشرق، ويؤكد على تحسن مستوى التعليم، ورفع المعنويات للمبادرات الخلاقة الجماعية.. والفردية، لتحقيق تحصيل علمي عالٍ.. ودرجات علمية واعدة، تساعد في رفع مستوى التطور والتحديث في بناء الوطن.‏

6. الصحة: هناك إنجازات كبيرة، وواسعة في مجال الصحة، وصناعة الدواء، وتفقد المشافي، والعمل على تحديثها، وترميم القديم منها، وبناء مشافي جديدة متطورة وفق أحدث معدات الطب التقنية الجديدة في العالم.. لتقديم الرعاية الصحية للمواطن وتخديم العدد الكبير من المواطنين مجاناً.. وأحياناً بأسعار زهيدة تتناسب مع أصحاب الدخل المحدود، لقد توسعت الرعاية الصحية لتشمل الريف والقرى الصغيرة والنائية، وتأمين الآسرة الكافية في المستشفيات التي تحتاج لرعاية صحية للمصابين بأمراض كبيرة وصعبة وبحاجة إلى علاج مستمر. الدولة تتحمل الجزء الأكبر من ثمن العلاج والدواء.‏

7. رعاية الثقافة والمثقفين: لقد كرم السيد الرئيس، عدد كبير من الأدباء والفنانين. وأصدر القرارات التي تخدم تطوير الفن والصحافة والكتاب، وأكد على مقولة الراحل المفكر والفيلسوف الحكيم ـ ـ ـ حافظ الأسد: على أن الثقافية هي: الحاجة العليا للبشرية قولاً وفعلاً. لقد صدر في سورية صحف مستقلة فنية وثقافية وسياسية واقتصادية، وهناك حرية واضحة في تناول بعض الأمور التي لم تكن الصحف الرسمية سابقاً تتعرض لها، أصبحت الآن تتناولها بجرأة أكبر. وأصبح الصحفي الذي يؤمن بقول القائد الراحل حافظ الأسد: لا رقابة على الفكر إلا رقابة الضمير لديه مساحة كبيرة ليتناول كل قضايا المجتمع ويراقب عمل المؤسسات الدستورية التنفيذية، والتشريعية، ويعلن رأيه بكل صراحة، دون أن يتعرض له أحد.. على العكس تماماً.. هناك إجراءات قانونية تعتمدها الحكومة في ملاحقة التقارير الصحفية والتحقيقات التي لديها أدلة ضد الجهات الحكومية أو الإدارية نفسها.‏

إذا أردنا أن نكتب عن الإنجازات التي تحققت مع اعترافنا بالتقصير في بعض المجالات الأخرى.. في المعامل أو المؤسسات الإنتاجية، ونعترف أنه هناك بعض المقصرين الذين يستلمون مناصب ولا يعملون بما يمليه عليهم الضمير الوطني والحس القومي بالمسؤولية. مع هذا لقد أثبتت المرحلة الأولى من قيادة السيد الرئيس أن ما تحقق كان كبيراً جداً في كل نواحي الحياة. اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً. وكما كانت أحلامنا مع قدوم السيد الرئيس كبيرة هي الآن كبيرة مع التجديد للولاية الدستورية والمبايعة الشعبية في صورتها الرائعة التي تجلت في الاستفتاء في 27/5/ 2007 وقد تحول الوطن إلى ساحات فرح، وكتب السوريون بالدم نعم من القلب للغالي ابن الغالي السيد الرئيس بشار حافظ الأسد. قائداً ورباناً في زمن المتغيرات.. لا تهمنا الأعاصير ولا العواصف ونحن كلنا ثقة بأن القائد بشار الأسد، يمضي بقيادة سورية إلى بر الأمان.. يكتب تاريخاً جديداً من تاريخ الأمة، لم تكن سورية على مر الزمن، إلا منارة تضيء التاريخ العربي برجالات وقادة كبار، حافظوا على ثوابتهم القومية، في تحقيق حلم الأجيال العربية، بوطن عربي واحد، تجمعه اللغة، والأرض والتاريخ المشترك، لقد وحدت الجغرافية الطبيعية الوطن العربي بوحدة لا تفصلها السياسة ولا التعددية الحزبية. لهذا كان الراحل الكبير حافظ الأسد، يؤكد ويحذر من عدم التوصل إلى الحد الأدنى من التضامن العربي، كقوة استراتيجية في زمن المتغيرات والتحولات الكبيرة، التي أحدثها انهيار الاتحاد السوفياتي، إلى مجموعة من الدول، وتبدل سياستها كلٍ بحسب مصالحها الاقتصادية والسياسية. أن الرؤية المستقبلية للقائد الراحل في تلك التطورات المتسارعة، جعلته أكثر حذراً ودقة في اتخاذ القرارات الحاسمة، ورفض مبدأ استغلال الظروف ليتم تقديم تنازلات رفضها القائد الراحل: حين قال إذا كنا لا نستطيع تحقيق النصر.... علينا أن لا نورث الأجيال القادمة الهزيمة والاستسلام . لقد كان الراحل الكبير يقرأها في كتابه الخاص. يوم لم يكن بعض الزعامات العربية يجرؤن على التفكير بهذه المتغيرات، ولقد أحدث رحيل القائد حافظ الأسد خللاً بارزاً في ميزان القوى السياسية العربية، والفكر الاستراتيجي العالمي. تمنى البعض أن تعصف رياح التغير بأبناء سورية ليتم لهم تحقيق ما يتم طرحه من أفكار تفتت الشعب العربي إلى شعوب ليتم تمرير تصفية القضية الفلسطينية من خلال وئد حق العودة / وحذف القرار 194 من مبادرة السلام العربية وحين وقف الكثير من العرب وقفة متفرج وبعض من يدعون أنفسهم بما يسمى بالمجتمع المدني وهم قلة قليلة من الذين خانتهم ذاكرتهم الوطنية.. وتاهت بهم السبل وتعددت لديهم الهويات وجوازات السفر انتظروا أن تأخذ المتغيرات سورية وشعب سورية... لكن الله والشعب والقائد الاستثنائي بشار الأسد كان لهم ولمن يساندهم.. بالمرصاد. أثبتت الأيام والمحن أن السيد الرئيس بشار الأسد قائداً ملماً بكل الأحداث وتطوراتها.. قرأ التاريخ عن معرفة ودراية، وغاص في بواطن كتب الفلسفة فتوحدت لديه الحكمة في أروع تجلياتها المعرفية، وهو يملك من المعلومات ما أكد أنه خبيراً متميزاً في فن الحوار، والحديث، وتوسعت لديه الرؤيا المستقبلية ليضع الأمور في نصابها الحقيقي، لا يهادن في قرار مصيري للوطن.. ولا يستجدي من أحد موقفاً إذا كان الوطن يتعرض لأي مساس الكرامة والاستقلال الوطني فوق أي قرار . إلا أن إرادة الله كانت فوق توقعات الجميع لآن الراحل حافظ الأسد منح سورية حصانة ضد تلك المتغيرات العاصفة، من خلال المؤسسات الدستورية، وما حققه من أمن اجتماعي، واقتصادي، متين لا تهزه عاصفة عابرة، أو توقعات متوهمين. أن المجتمع السوري يتمتع بأمن مستقر لا يتمتع فيه أي مجتمع حتى في الدول الراقية والمتقدمة في العالم، وأن الأمان الموجود في الشارع والحي السوري، لا يتمتع به أي حي أو مجتمع في دول العالم. وهذا باعتراف من يأتينا من الغرب والشرق. في هذه الظروف البالغة الدقة أكد السيد الرئيس بشار الأسد، بما أظهره للسورين والعرب، أولاً ومن ثم للعالم / من حكمة عميقة واسعة الإطلاع والمعرفة، وقيادة دقيقة في عصر كاد الناس لا يصدقون أن قائداً في هذا العالم يستطيع أن يصمد كل هذا الصمود الأسطوري الذي أبداه الرئيس بشار الأسد في مواجهة قوى عاتية أمريكا ومن يحالفها في العالم تحولوا إلى مطبخ مؤامرات منذ اعتداءات 11 أيلول ومن ثم احتلال العراق الشقيق والأحداث التي عصفت في لبنان تلك الأحداث أخذت بعض المواقف العربية إلى غير صالح الشعب العربي، وحاولت تحويل الرأي العالم العالمي والعربي عن قضايانا المصيرية، كي يصبح العرب تابعين يلهثون خلف المهرولين وراء وهم الديمقراطية الزائفة.. ديمقراطية الخوف، والخراب، والدمار الأمريكية القادمة على متن البوارج والدبابات ـ ـ من العراق الشقيق.. إلى فلسطين المحتلة، التي تقدم على مذبح الوطن والحرية والتحرير مواكب الشهداء... إلى لبنان الجرح النازف في الخاصرة السورية، والتي ظن هؤلاء الواهمون.. أنها خاصرة رخوة من الممكن التآمر على سورية وقيادة سورية من خلالها. وكان جواب المقاومة الباسلة، الشريفة، في انتصارها الإلهي ـ ـ خلال حرب تموز ـ ـ ـ رداً مجلجلا... وزلزلاً هدم بيت العنكبوت.. وكسر حدة الهجوم الغربي المدبر على سورية ولبنان والمنطقة. وحطم غرور المحافظين الجدد في دوائر البيت الأبيض، ومجلس الأمن، الذي يأتمر بأوامر من إسرائيل وأمريكا وغيرها ومن يتبع لدائرتهم التخريبية، والتي تسعى للسيطرة على ثروات العرب وهنا بيت القصيد النفط أولا وأخراً سبب كل هذا الدمار في العراق ولبنان توصلاً إلى الإمساك بالمنطقة وهذا ما حذر من حصوله السيد الرئيس بشار الأسد، ووحده وقف في وجه العدوان الأمريكي على الشعب العراقي ووحده كشف أن ليس مطلب أمريكا تحرير العراق من طغيان حاكم مستبد وأمريكا هي أم الاستبداد والإرهاب في العالم. ولكن بعض الزعامات العربية المترددة أو المرتبطة في مشروع متفق عليه، لم تجاهر بمواقفها والتزمت الصمت.. إذا كنا حريصين على عدم الاتهام بمساعدة قوة الاحتلال الأمريكي، في دمارها المنظم للجيش العراقي، وتفتيت شعب العراق إلى مذاهب، وقبائل، ومدن مسورة بالحديد والمتفجرات، وقرى تتوزع على صباحاتها الجثث المجهولة.. لتقاتل بعضها البعض، في سبيل تحقيق الحلم الصهيوني القديم بأن إسرائيل دولة ديمقراطية في المنطقة بينما العرب لا يستطيعون العيش مع بعضهم، وهم الذي يوحدهم الدين، واللغة، والأرض، والتاريخ المشترك. وإظهارهم للعالم كافة بأنهم لا يستطيعون العيش من غير المساعدات الأمريكية لهم.‏

لكن القائد الاستثنائي بشار الأسد، وقف بوجه العاصفة بطلاً عربي الانتماء، يرفض لأمته الذل والهوان، ويأبى أن يمر الضيم على كرامة أمته العربية، لتظل كالشمس... قالها بقلب لا يهاب: نحن أمة لا تحني هامتها إلا لله العلي القدير.. وسورية التي الله حاميها بجنود لا يراها أصحاب الأفكار السوداء الهدامة، والمستوردة، من الغرب. سورية التي نادت فلبى قائدها النداء ليكون ربانها في المرحلة القادمة: وهذا القائد العربي الباسل، جاء في العاشر من حزيران لعام 2000 بعد أن رحل إلى جوار ربه عظيم هذه الأمة القائد الذي توقف التاريخ بين كفيه لكتب فيه ملاحم البطولة في تشرين: الراحل الكبير: حافظ الأسد ـ ـ ـ الذي أحب وطنه إلى درجة العشق، ومنح الوطن والأمة حياته وفكره وجهده، وما توصلت إليه عبقرية عقله النير، الذي يستمده من التجليات المعرفية، لكل ما أحاطه من علم وفلسفة وحكمة، تفوقت على القادة العالمين. من خلال موج الحزن المتدفق من قلوب ملايين السورين والجماهير العربية.. الذين ربما من هول المصاب لم يصدقوا نبأ الرحيل. إلى أن أطل من بين تلك الجموع المفجوعة برحيل قائدها الكبير. وإن يكن جسد الراحل القائد رحل عن شعبه، وأهله، لكنه ظل حياً متجلياً في الرئيس بشار الأسد الأمل العربي المضيء في زمن المتغيرات. يحافظ على كرامة شعبه: لقد اعتبر السيد الرئيس بشار الأسد. أن الوطن الغالي.. والوطن يستحق التضحية والفداء، وأن القرار الوطني يجب أن لا يمس، ولا تنهدر كرامة المواطن أمام أي قرار خارجي مهما كانت صفته. وأن الكرامة الوطنية تعني عدم التفريط بذرة من تراب.. أو مياه.. ولا فسحة من سماء الوطن، أو المس بالحدود الجغرافية للسيادة الوطنية. كما حافظ سيادته على القيم العربية الأصيلة المتجذرة في سلوكية القائد بشار الأسد الإنسان.. الطبيب الناجح في كشف أوجاع المجتمع والبحث عن أفضل السبل للمعالجة الاجتماعية والاقتصادية. والقائد العسكري الذي يشرف على تدريب الجيش العقائدي البطل أيمانا بالنصر الأكيد لتحرير الجولان وعودة ألاجئين العرب إلى الوطن الأم. قائد استراتيجي يؤكد كل يوم على جاهزيته الحاضرة بأن يكون المقاوم الأول في وجه الاحتلال. لهذا استمر في دعم ثقافة المقاومة كفكر يجب عدم التفريط به حتى تستمر الأجيال العربية في رفد الذاكرة بالمواقف القومية المشرفة من المقاومة في لبنان المقاوم والمقاومة في فلسطين والعراق. دون أن يهمل موضوع السلام العادل والشامل.. فكر استراتيجي تميز في طرحه أمام من يريد الإطلاع ومعرفة الرأي السوري في موضوع السلام. لقد أثبت السيد الرئيس أنه قائد ميداني.. يرتدي لباس الميدان الكامل وهو يحاور الآخرين من أجل السلام العادل والشامل... السلام، الحقيقي، الذي يعيد الأرض مقابل السلام، مبدياً مرونة فاقت توقعات الآخرين. بكل ما خبره الغرب عنه من شفافية ووضوح، لا مهادنة مع الثوابت. عاملاً على تقوية ووحدة الجبهة الداخلية في لحمة وطنية عارمة تجلت في كل المواقف الوطنية والقومية من حول السيد الرئيس.. لقد استطاع السيد الرئيس أن يكون المواطن الأول بامتياز.. من خلال تواجده الحاضر بين الناس، في كل مكان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ وردة دمشقية Ƹ̵̡Ӝ
مشرفة
مشرفة
Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ وردة دمشقية Ƹ̵̡Ӝ


الجنس : انثى
العمر : 35
المساهمات : 1989
نقاط : 3104
الميلاد : 16/06/1989
التسجيل : 05/10/2009
السمعة : 2
طالبة
sms : لك قلبيا لأنين آهاتك وسادة
و إلتحف روحي بعد ما صفت
لك من الأرق
لا تبتأس فهي بردا وسلاما
كا أحلام السحر
فلما القلق
ونقاها من صفاك
و توحد بالذي خلق


بطاقة الشخصية
الساعة الآن::



بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن Empty

مُساهمةموضوع: رد: بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن   بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 03, 2011 1:39 am

أبدξـتي في طرٍحڪ
يـξـطيڪ رٍبي آإلف عآإفيـۃ
۾ ـآإننحرٍم مــن جديدڪ
تـζـيآإتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لحظة حب
المراقبة العامة
المراقبة العامة
لحظة حب


الجنس : انثى
العمر : 46
المساهمات : 9435
نقاط : 13660
الميلاد : 01/07/1978
التسجيل : 01/12/2009
السمعة : 10
موظفة
مزاجي : هادئة وحنونة وطيوبة ورومانسية
sms : يا الله هب لي قلبا
يشمل الكون محبة
يهدي الى الخير قدوة
يحمل اليقين موثقا بوعدك
يا نور السموات والارض


بطاقة الشخصية
الساعة الآن::



بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن Empty

مُساهمةموضوع: رد: بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن   بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن Icon_minitimeالإثنين أغسطس 08, 2011 4:53 pm

حماك الله سوريا بشار الأسد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رمل البحر
مستشار اداري
مستشار اداري
رمل البحر


الجنس : انثى
العمر : 35
المساهمات : 8836
نقاط : 11403
الميلاد : 25/08/1989
التسجيل : 03/10/2010
السمعة : 7

بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن Empty
مُساهمةموضوع: رد: بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن   بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن Icon_minitimeالجمعة أغسطس 12, 2011 12:25 am

بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن 742721c4321bh7bc3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بشار الأسد القائد الذي يزرع الياسمين على شرفات الوطن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عيد ميلاد بشار الأسد سيد الوطن
» قراءة حول الحوار الذي أجراه الرئيس السوري بشار الأسد مع التلفزيون السوري
»  سورية الرقم الصعب والخط الأحمر
» القائد الخالد حافظ الأسد
» كلمات القائد الخالد حافظ الأسد ما أشبه اليوم بالبارحة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ۩۩ @ الأقــــسام العامـــة @ ۩۩ :: ۩۩ @ ســـــوريا يا حــــبيبتي@ ۩۩-
انتقل الى: