الاتراك مقال قراته واعرضه عليكم

كانت ومازالت تركيا من السفاح إلى النبّاح هي تركيا نفس الطرابيش لغير الرؤوس وعقول يتأخر عليها الفهم فتعمد لتأخيرنا من أن نفهمهم لماذا نعاتبهم على غدر وخيانه فالعتب مرفوع ، هم ليسوا أهلاً للعتاب ، نقاطع بضائعهم نكرههم هذا شيء يخصنا لكن قبل هذا وذاك لماذا لم نأخذ حذرنا منهم وهم أول من استعمرنا واستحمرنا ونقل علينا الماء والحطب إلى سفر برلك حينها اصبح العرب أضيع من الإيتام على مآدب اللئام ، وارخص السلع ،الترك دائما ينصبون الشرك وصحيح يقعوا فيه جزاء سوء النوايا وقبح الاعمال ، كثرت الإشاعات عنهم وعن بضائعهم حتى أنه قيل يتجسسوا على البشر في غرف نومهم وجلوسهم من خلال مفروشاتهم بأجهزة صغيرة ودقيقة جدا تزرع فيها وكأنها جزء منها وبدورها ترسل كل مايُحكي ويقال طالما هناك جهاز موبايل مفتوح بالمكان ، لابأس في العلم كل شيء وارد وتاريخهم شاهد على نذالتهم والمعقول في الأمر أننا نتعرض لمخطط لهم فيه اليد الطولى ولماذا دخلوا معنا بقوة في الاقتصاد وروجوا لمفروشاتهم حتى بمسلسلاتهم وعندما يتحللو من أخلاقهم ويكيدون المكائد وينصبون المصائد لاتفيد لاصفحات الفيس بوك ولا غيرها للاستنكار إذا كان بالأمر عار شاهدنا مخيم الحدود التركية لاحدود دريد لحام واغتصاب النساء بالجملة وماخفي كان أعظم لكن الغريب المستغرب من المحتجين والمطالبين بالحقوق والداعيات والمدعين ..! لم نرى صرخة احتجاج فهل في الأمر توافق ..؟ وهل للسكوت ثمن ..؟ أم الأمر سيان كل شي من الاتراك مقبول في فترة مضت كانت توجد شاخصات للدعاية التجارية لإحدى الشركات " كل من يشتري بملبغ 5000 ليرة سورية يدخل السحب برقم كوبون الشراء للقاء مهند لــ 5 دقائق لاللقاء نور ، وهنا القصة قصة ترويج وقبول للتركي كيفما كان واتفق وبأية طريقة ، لم نصل إلى مستوى من مستويات الانحلال الذي وصلت إليه تركيا المسلمة ..! سوقوا لنا بمئات الحلقات التلفزيونية أن البنت تكون حامل في بيت أبوها من شخص غريب وتراعى كأنها حامل من زوجها والمرأة حامل في بيت زوجها من غريب ( عشيق) لامشكلة تركية الامر فقط تشاور على اسم المولود بين العاشق والمعشوق والزوج يصوت بطريقة ديموقراطيتهم هل سيكون طيب أم رجب أم همام أم حمد ... ولم نجد احتجاج من الديموقراطية الاسلامية ولا الهيئات العلماء الكبار ، وهنا استذكر أغنية لهيفاء وهبي لطالما سمعتها موزة مع زوجها في منتجعات تركيا " رجب حوش صاحبك عني .. رجب ..؟! لربما تتغير الأغنية وتصبح على المعجبة موزة " شيمون شيل صاحبك عني شيمون " هذا هو الزمن الرديء والفن الرديء والصديق الرديء .

موضوع في قمة الخيال
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق

» مقال الدكتور عائض القرني
» لماذاتبكي النساءبسهوله ؟؟؟ مقال رائع في حق المرأه ...
» مقال نيويورك تايمز عن الجيش السوري الإلكتروني
» برنامج مسنجر palringo الجافا العربي ( يعمل في سوريا )
» السلام عليكم