من أي زاوية تحكم على حياتك ؟

مهما علوت بالمقام والهمه
سأبقى أنظر للأعلى ولن أكتفي بما أنا عليه

فالنفس البشريه جُبلت على الطمع والطموح
وأنا قد أعيش جميع تفاصيل حياتي على عدم الرضى عن نفسي
مهما حققت من مجد


فعنواني ... غداً سيكون أجمل



لك كل الود

هل ترى حياتك و طريقة تعاملك معا جيدة أم سيئة ؟

يعني...جيدة نسبيا ...وليس دائما .

إلى أي شيء إستندت في حكمك ولأي شيء تعطي الأولوية في حكمك ؟

اختلاف الظروف.

هل أنت من النوع الذي يعيش ببساطة و قناعة أم أن أي شيء تافه تعتبره معكرا لحياتك و تضع

مسارها عليه ؟

قنوع والحمدلله ..

وشكرا..

هل ترى حياتك و طريقة تعاملك معا جيدة أم سيئة ؟
تارة جيدة وتارة سيئة فهذه هي الحياة ليس لها أمان

إلى أي شيء إستندت في حكمك ولأي شيء تعطي الأولوية في حكمك ؟
الى احصائية صغيرة قمت بها من خلال دراسة لحياة الكثير من الغوالي على قلبي

هل أنت من النوع الذي يعيش ببساطة و قناعة أم أن أي شيء تافه تعتبره معكرا لحياتك و تضع

مسارها عليه ؟
القناعة كنز لا يفنى الحمدلله بحياتي لم احلم اي حلم يصعب تحقيقه لأن كل احلامي منطقية ومبنية على اسس معقولة

هل ترى حياتك و طريقة تعاملك معا جيدة أم سيئة ؟

اممم .. الاغلب وبحكم سني مو جيييد .. بس انا بحااله تحسيين مستمررر..

إلى أي شيء إستندت في حكمك ولأي شيء تعطي الأولوية في حكمك ؟

استند الي مبااادى الاسلاميه وتوجيهاااته .. واعطي الاولويه .. اممم .. قناعااتي الصرااحه ..

هل أنت من النوع الذي يعيش ببساطة و قناعة أم أن أي شيء تافه تعتبره معكرا لحياتك و تضع مسارها عليه ؟

انا اعيش يكـــــــــــــــــــــــــــــل بساااطه او وناسه ..وما اعكر مزااجي بشي.. وكل شي عند يتعووض..

هل ترى حياتك و طريقة تعاملك معا جيدة أم سيئة ؟
الحمد لله نوعاما جيده


إلى أي شيء إستندت في حكمك ولأي شيء تعطي الأولوية في حكمك ؟
طريقه تعاملي استندت بها من تقييم الناس وقبولهم لي وانني قبل كل تصرف اعمل اعتبار لهم
اما عن حياتي لانني نوعا ما امر في حاله نسبيه من هدوه البال والراحه النفسيه والحمدلله


هل أنت من النوع الذي يعيش ببساطة و قناعة أم أن أي شيء تافه تعتبره معكرا لحياتك و تضع


مسارها عليه ؟

انا اشوف نفسي اني مره قنوعه بس عندي اساسيات لازم احققها واكتفي بالوسط منها
يســـــــــــــــــــــــــــــلمو ع الموضوع

الحمد لله نرضى بما اعطنا الله ووهبنا اياه
ومن رضي فله الرضا ومن سخط فعلية سخطة
هكذا بنينا حيتنا على الرضا والبساطة